٢٦ مايو ٢٠١٠

الحياة الافتراضية ما بعد الموت

الحياة الافتراضية ما بعد الموت
في العشرين من شهر مايو/ أيار 2010 اجتمع معنيون بالتواصل الاجتماعي عبر الإنترنت ومهندسو المعطيات وعاملون في قطاع الخدمات لما بعد الموت بمناسبة "يوم الموت الرقمي".
وتقول جنيفر هومز إحدى من نظم التظاهرة: "لقد تجمعت لدينا كميات متفاقمة من البيانات الشخصية على شبكة الإنترنت."
وتشير هومز إلى مليارات الصفحات التي تجمعت لعدة مواقع من قبيل فيسبوك، إلى جانب المدونات ومواقع اللعب، أي كل المواقع التي نضع فيها بياناتنا والتي نخلفها وراءنا بعد الوفاة.
السؤال إذن هو ماذا يطرأ عليها؟
وتجيب كاليا هاملن التي شاركت كذلك في تنظيم اليوم قائلة: "ليس ثمة إجراء معياريا. لا قواعد هناك لتدبير عملية لتسليم الورثة أصول قريبهم الرقمية".
وهناك حالات تكون فيها لهذه الأصول قيمة مالية حقيقية. فأسماء النطاق الرقمي مثلا قد تباع نظير مبالغ مالية معتبرة.
"شخصيتك ليست ملكك"
يقول ديفيد سيموندز من بروجيكت إنتروبيا: "لقد تلقينا استفسارت بشأن الطريقة التي ينبغي اتباعها لإدراج الأصول الرقمية ضمن الوصية. لكن ليس كل المواد الرقمية قابلة للتوارث.، باستثناء حق الولوج إلى الحساب في المجمل."
ويقول تامر الأصفهاني من موقع إنكجيمر Incgamers.com إن مستخدمي الموقع لا يحوزون سوى على قسط يسير من الأشياء التي يربحونها أو يشترونها عبر الموقع، وخاصة الشخصية الرقمية التي ينشؤونها والتي تلعب باسمهم.
ويوضح الأصفهاني قائلا إن هذه الشخصيات ملك للهيئة الناشرة وليس لمن أعدها حتى وإن أنفق فيها كثيرا من الوقت.
"لذا فليس من حقك أن تورث أحدا شخصيتك الرقمية. إنها شيء لا يمكن تضمينه في الوصية."

حضور رقمي
لأن مواقع التواصل الاجتماعي، كانت موجهة بادئ ذي بدء إلى تلاميذ الثانويات، لم يدر الموت بخلد مصمميها في البداية.
ولكن ومع تزايد أعداد مستخدمي المواقع عبر العالم (فعدد المشتركين في فيسبوك بمفرده تناهز 400 مليون)، صار الموت مسألة يومية.
وتنص سياسة موقع "ماي سبيس" MySpace الاجتماعي بالا يُسمح لأيٍ شخص بأن يتصرف في حساب المتوفى، وبألا يشطب إذا لم يستخدم "لكن إذا ما طالبت أسرة المتوفي بإلغاء الحساب فسوف ننزل عند رغبتها."

"تذكار"

عندما غرق كي جي الطالب في جامعة باث في نهر إيفون عام 2009، ظلت صفحته على موقع فيسبوك مفتوحة.
وما أن انتشر نبأ موته حتى بدأت خطابات التأبين تعلق على "جداره".
ولكن بعد أن سمع أحد أقرب أصدقاء كي جي بخبر النصب الرقمي الذي يتيح لمراسلي الفقيد بولوج صفحته، بينما يمنع الراغبين في ذلك من الالتحاق، كتب إلى القيمين على الموقع وسلمهم البرهان على وفاة صديقه.
والآن لاتزال خطابات التأبين تتقاطر على الصفحة ولكنها لا تتعدى حدود "الجدار" الخارجي للصفحة، بعد عام من وفاة صاحبها.
واعتبر أحد القيمين على الموقع أن الظاهرة نوع جديد من الحداد.
وبينما رأى بعض أطباء النفس أن مثل هذه الظاهرة قد يطيل مدة الحداد، اعتقد البعض الآخر أن ذلك أمر جيد في المجتمعات الصناعية التي فقدت هذا الحس.
موقع البي بي سي، 23/5/2010

هل تجعلنا التكنولوجيا أكثر سعادة؟


هل تجعلنا التكنولوجيا أكثر سعادة؟
فى دراسة مسحية جديدة لمعهد تشارترد البريطانى لتقنية المعلومات BCS قام بإجرائها على نحو 35 ألف شخص حول العالم، كشفت الدراسة أن القدرة على الوصول إلى أجهزة ووسائل الاتصالات المختلفة تعتبر من أهم أسباب الرضا النفسى والسعادة لدى الأفراد.
كما كشفت الدراسة أن أكثر ما يؤثر على الشعور النفسى لدى النساء فى الدول النامية بالإضافة إلى الأفراد من الجنسين الذين يحصلون على دخل منخفض أو مستواهم التعليمى قليل هو قدرتهم على الوصول إلى واستخدام التقنيات الحديثة؛ وعلى رأسها الإنترنت.
وترجع الدراسة أسباب ذلك إلى أن النساء تميل إلى لعب دور قيادى فى الأسرة وفى العلاقات الاجتماعية الأخرى، فى حين يتم تقييد حريتهن فى المجتمعات النامية بشكل كبير، الأمر الذى يؤدى إلى تعويض ذلك بالانتشار والتواصل الاجتماعى عبر التقنيات الحديثة للشعور بالسعادة والتغلب على النقص.
ووجدت الدراسة أيضا أن الارتباط بين استخدام التقنية والسعادة لا يبدو أنه يقل مع تقدم عمر الإنسان، على الرغم من محاولة العديد من الدول لدفع مواطنيهم الأكبر سنا للتعامل مع الإنترنت بشكل أكبر. فحسبما يقول القائمون بالدراسة نحن جميعا فى النهاية كائنات اجتماعية، سواء كنا شبابا أو كبارا فى السن، ولدينا جميعا احتياجات ملحة للأشياء التى توفرها لنا وتسهلها علينا التقنيات الحديثة..
الشروق الجديد، 25/5/2010
تعليق: إذا كان ذلك كذلك، فلا زالت المشكلة قائمة فيما يسمى بالفجوة الرقمية في العالم النامي عامة والدول العربية خاصة.

TogetherVille : شبكة اجتماعية للأطفال

TogetherVille : شبكة اجتماعية للأطفال
أطلقت الأسبوع الماضى شبكة اجتماعية جديدة مخصصة للأطفال بين سن ٦ إلى ١٠ تحت مسمى «TogetherVille.com»، بهدف تعليمهم كيفية التواصل مع الآخرين عبر الإنترنت بشكل آمن، من خلال عرض بعض الصفحات المحددة لإبداء إعجابهم بها، ومنحهم بعض الألعاب الترفيهية والأدوات التى تعلمهم كيفية عمل بعض التصميمات الفنية البسيطة،
كما توفر لهم أيضاً إمكانية التواصل مع الأصدقاء، ومشاهدة بعض أفلام الكارتون ومقاطع الفيديو المضحكة، ويتميز الموقع أيضاً ببعض الخدمات الأخرى مثل خدمة البحث الآمن الذى يقيد عملية البحث بعدد من الأسئلة والخيارات التى يمكن مشاركتها مع الأصدقاء، إلا أن أهم ما يميز الموقع أيضاً أنه يمنح الآباء خاصية تتبع أنشطة أبنائهم على تلك الشبكة، حيث لا يتم تأكيد أى نشاط يقوم به الأبناء، إلا بعد إرسال رسالة إلى والديه عبر صفحاتهم على شبكة «فيس بوك» لإبداء موافقتهم على تلك الأنشطة.
المصري اليوم، 25/5/2010

١٩ مايو ٢٠١٠

جيل المعلوماتية الجديد.. يطبع العقد الحالي بسماته الخاصة

جيل المعلوماتية الجديد.. يطبع العقد الحالي بسماته الخاصة
لقد تجاوزنا الألفيتين، ولم نعد نُعد من الجيل الصغير من الآن فصاعدا. وهناك جيل آخر من الأحداث الصغار يستحق أن نعطيه بعض الأهمية، خاصة أننا لا نعلم الكثير عنه، لكن الشيء المؤكد أن ما يقوم به هذا الجيل وما يتوقعه من العالم قد تغير بسرعة. «كل ذلك بسبب التقنية التي هي ببساطة جزء من حمضهم النووي، التي تشكل كل الأشياء التي حولهم»، كما يقول دايف فيرهاغين المتخصص في نفسية الأطفال والمراهقين في مدينة شارلوت الأميركية. وبالنسبة لعلماء النفس والاجتماع، وخبراء وسائط الإعلام الذين يقومون بدراسة أفراد الجيل الشاب، فإن أجهزتهم ومعداتهم الرقمية هي التي تميزهم كمجموعة جديدة، عن المتقدمين أكثر في العمر، حتى ولو كان هؤلاء من هواة التقنيات أيضا. وقد تبدو هذه الفروق طفيفة، لكنها تشير إلى بروز جيل جديد فعلا.
ويقول المؤرخ نيل هوي الذي شارك في تأليف عدة كتب عن الأجيال البشرية في حديث لصحيفة «يو إس إيه توداي»، إن الجيل الحالي شرع يصل إلى سن البلوغ، «لكن يبدو أن هناك جيلا آخر يهيئ نفسه لكي يكون مختلفا عنه».

* جيل المعلوماتية
وتسمع كاثرين مونتغومري أستاذة الاتصالات في الجامعة الأميركية في واشنطن العاصمة، ومؤلفة كتاب «الجيل الرقمي» قصصا مماثلة من طلابها «الذين يبلغونني أن أشقاءهم الصغار لهم علاقة مختلفة مع هذه التقنيات». والفرق هنا، كما تقول، أن هؤلاء الصغار «لا يتذكرون أي وقت من الأوقات من دون أن يكونوا على اتصال دائم بالعالم الذي توفره مثل هذه التقنيات. فهم يكبرون ويترعرعون مع التوقعات التي تقول بأن تكون حاضرا وموجودا دائما بصورة اجتماعية ما. والفرق بين جيل الألفية والجيل الصغير هذا هو من الوضوح، بالنسبة لعالم النفسي لاري روسين من جامعة كاليفورنيا، بحيث أعلن ولادة الجيل الجديد في كتاب جديد سماه «المتصل ثانية، أو مرة أخرى» الذي يتفهم فيه «جيل المعلوماتية»، والأسلوب الذي يتعلمون بموجبه.
ويضيف أن الخبرة الحياتية التي تهيمن عليها التقنيات بالنسبة لأولئك الذين ولدوا منذ أوائل التسعينات مختلفة تماما عن الألفية (الثانية) التي كتب عنها في كتابه الصادر عام 2007 التي وصفها بـ«جيل المعلوماتية».
«والتقنية تعني نوعا من اتجاه العقل والفكر»، والتي تعني أيضا: «أنا الفرد المستقل»، كما يقول. «فكل الأمور قد فصلت حسب رغباتي وأذواقي الفردية.. من الاختيارات الموسيقية والتلفزيونية إلى غيرها».
ويضيف أن جيل المعلوماتية يشمل اليوم الأحداث والمراهقين في المدارس المتوسطة، لكن من المبكر جدا اعتبار هذا الجيل يضم أيضا طلاب المدارس الابتدائية والأصغر سنا من ذلك. ومثال على ذلك ويندي نوكس التي هي في الصف السابع في وينشستر في ولاية فيرجينيا، وهي تملك منذ أن كانت في عمر 12 سنة في السنة الماضية هاتفا جوالا تتواصل من خلاله طوال اليوم مع أصدقائها، إلى درجة أنها تضطر قبل خلودها إلى النوم إلى إرسال رسالة نصية للجميع تعلن فيها: «توقفوا عن الاتصال بي. علي الآن أن أخلد إلى النوم».

* سمات مميزة
* ويميز روسين 13 صفة مميزة في جيل المعلوماتية أبرزها:
* الحصول، أو التعرف المبكر، على التقنيات.
* المهارة في استخدام المهام المتعددة.
* الرغبة في الحصول أو القيام بالأمور فورا.
* القدرة على استخدام التقنية لإنتاج مجموعة واسعة متنوعة من المحتويات.
وهذه المميزات والصفات ليست غريبة على كيلي كريزيزك 15 سنة الطالبة في القسم الثانوي بولاية كونيكيتيكت. فهي تقول إن «كثيرين من أصدقائي يضعون الفيديو على مواقع بعضهم بعضا على (فيس بوك)، مستخدمين كاميرات الشبكة (ويبكام)».
ويعتقد روسين أن جيل المعلوماتية يؤمن بأن جميع الأمور ممكنة، وبأنه لا بد أن يقوم أحدهم بابتكار ما يفكرون أو يطمحون إليه، الذي سيتمكنون من تطويعه بعد ذلك حسب احتياجاتهم ورغباتهم.
ومثل هذا الاتصال الدائم مع الأصدقاء والأقران على مدار اليوم، ليس وقفا على المراهقين فحسب، بل يتعدى ذلك أيضا إلى الأطفال في صفوف الثالث والرابع الابتدائي القادرين على استخدام الشبكة أو الهواتف الجوالة للدردشة، كما يقول فيرهاغين. وكثيرون منهم يملك خمسة أجهزة تتنوع بين الهاتف الجوال والكومبيوتر والألعاب وغيرها.
وقد وجد روسين في بحثه أن 35% من الذين تتراوح أعمارهم بين الستة أشهر وثلاث سنوات، يملكون جهازا تلفزيونيا في غرف نومهم، وأن 10% من الذين تتراوح سنهم بين الرابعة والثامنة يملكون جهاز كومبيوتر في غرف النوم، وأن 51% من الذين تتراوح عمرهم بين 9 و12 سنة يملكون هاتفا جوالا. لا، بل هناك أطفال في سن 18 شهرا يحملون «ماوس» في أيديهم كما يؤكد فيرهاغين. «وهذا ما سيشكل فرقا كبيرا في كيفية عمل أدمغتهم مستقبلا».
ويحاول كثير من الباحثين تقرير ما إذا كانت التقنية قد تتسبب في جعل أدمغة الشباب الصغار تعمل بشكل مختلف. فاستنادا إلى بعض الأبحاث المتعلقة بالقيام بالمهام المتعددة، يميل روسين إلى تصديق مثل هذا التحول في أدمغة الشباب. ويدرس الباحثون أيضا كيف أن الصغار قبل ذهابهم إلى المدارس يتعاملون مع الوسائط المتعددة، سواء التي أحضرت خصيصا لهم، أو تلك التي يتعرضون لها، عندما يكون الصغار بصحبة والديهم وذويهم في الغرفة ذاتها مستخدمين ألعاب الفيديو، أو جهاز التلفزيون، أو غيره.

* ألعاب تفاعلية
وتقول عالمة النفس ساندرا كالفيرت مديرة مركز الوسائط الرقمية الخاص بالأطفال في جامعة جورج تاون في واشنطن العاصمة إن كثيرا من ألعاب الكومبيوتر التفاعلي في يومنا هذا مصممة لسن السنتين وما دونها. «وهذا تغيير كامل في كيفية نشوء الأطفال وتربيتهم. لقد كنا نبدأ معهم بالكتب، واليوم نبدأ مع الوسائط المتعددة من اليوم الأول. والسبب ليس لأن الكتب قد اختفت، بل لأن الفيديو هو أيضا من الأمور السائدة أيضا» على حد قولها.
ويعتقد روسين أن الفترات التي تحدد الأجيال أخذت تقصر نظرا لسرعة تغير الجيل عن الذي سبقه. فقد كان هناك جيل دعي «بيبي بومرز» امتد 20 سنة بين عامي 1946 و1964. ثم جاء جيل «إكس» الذي امتد 15 سنة، بين عامي 1965 و1980. وكان أقصر بخمس سنوات. ثم جاء جيل الألفيتين الذي عرف بـ«واي» الذي امتد عشر سنوات حتى عامنا الحالي. كل ذلك بسبب التقنيات والصرعات المختلفة التي تطبع كل جيل بصفة معينة.
ونظرا لأن هؤلاء الصغار هم أكثر انخراطا في التقنيات منذ نعومة أظفارهم، فإنه يتوجب تغيير النظام التعليمي برمته، كما يشير روسين، لأن القوس البياني للنمو في استخدام التقنيات من قبل الأطفال هو خير دليل على ذلك، وإلا سنخاطر بأن نكون خارجين عن النهج المفروض مع هذا الجيل الجديد، على صعيد تفكيرهم وتقبلهم للتعليم. «لذا يتوجب علينا توفير الخيارات لهم، لأنهم يريدون عالمهم الفردي الخاص»، كما يقول. «فهم يودون أن يكون كل جزء من المعلومات رهن إشارتهم حال احتياجهم إليه»، استنادا إلى فيرهاغين. «وهم أقل اهتماما بمعرفة الحقائق، واستيعاب المعلومات، من معرفة كيفية الوصول إليها وتركيبها ودمجها في حياتهم اليومية. ونحن نتحدث هنا عن أحداث في الصفوف الابتدائية فما فوق، وعن أطفال حتى أصغر سنا، المدركين كيفية الحصول على المعلومة. وبذلك تتطور أدمغتهم مع القدر الكبير من المعلومات الذي يتلقونها، مع إزالة التفاصيل غير المهمة منها، وبالتالي التركيز على الأجزاء التي يحتاجونها فقط»، على حد قوله.
الشرق الأوسط ، 23/2/2010

التجسس علي الأبناء‏..‏ نصيحة أمريكية

التجسس علي الأبناء‏..‏ نصيحة أمريكية
إذا أصر ابنك الذي لم يتجاوز‏13‏ عاما علي الدخول علي مواقع الدردشة علي الانترنت فيجب أن تراقبه‏..‏ أو بصورة أوضح تتجسس عليه وتدخل الي صفحته كأحد اصدقائه‏. هذه هي النصيحة التي يقدمها الخبراء الأمريكيون للآباء والأمهات لحماية ابنائهم من التعرض للاحتيال الإلكتروني‏.‏
من ناحية أخري دعى الخبراء الي توجيه نظر الأبناء الي اخفاء تاريخ الميلاد لأنه يمكن من خلاله الحصول علي العديد من المعلومات والبيانات الشخصية‏.‏
أما بالنسبة لمواقع الفيس بوك فالنصيحة هي عدم الدخول الي الملف الشخصي الذي يضم بيانات خاصة وصورًا أسرية والعبارات التي تشير الي عدم الوجود في المنزل أو القيام بإجازات لأنها بمثابة دعوة للسرقة‏.‏
أما النصيحة التي وجهت للآباء والأمهات فهي الأهم وهي تجنب نشر صور اطفالهم وبياناتهم لأنها يمكن ان تستغل أسوأ استغلال من قبل بعض المنحرفين‏.‏
الأهرام ، 18/5/2010

مصادر ومحركات البحث الأكاديمية والعلمية

مصادر ومحركات البحث الأكاديمية والعلمية
تجميع وراقي يشتمل على مصادر منتقاة تهدف إلى مساعدة الباحثين في البحث عن المعلومات العلمية والأكاديمية المتاحة على الإنترنت.
تشتمل المعلومات المقدمة عن كل مصدر على: عنوان المصدر، ومساره على الشبكة، ووصف مقتضب له.
Academic and Scholar Search Engines and Sources

http://whitepapers.VirtualPrivateLibrary.net/Scholar.pdf