‏إظهار الرسائل ذات التسميات اطفال ومعلومات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اطفال ومعلومات. إظهار كافة الرسائل

٢٣ نوفمبر ٢٠١٠

موقع "أمانك".. لحماية أبنائك وبناتك

موقع "أمانك".. لحماية أبنائك وبناتك
تَمّ في بداية منتصف هذا العام إطلاق البوابة الإلكترونية للاستخدام الآمن للإنترنت "أمانك" (
http://www.amanak.org/Pages/default.aspx)، والذي يهدف إلى حماية الأطفال وتعريفهم بالمخاطر التي قد يتعرضون لها.
جاء إعلان افتتاح الموقع أثناء فعاليات الاجتماع السنوي الثالث لمبادرة نشر ثقافة السلام باستخدام تكنولوجيا المعلومات، بحسب صحيفة الرياض الاثنين 22-11-2010.
ويسعى الموقع إلى تسليط الضوء على خطورة الإنترنت وحوادث الاعتداء، أو التحرش، التي يمكن أن يتعرض لها الأطفال أو يؤدي إليها الاستخدام السيئ للإنترنت، وهو ما يتطلب اتخاذ إجراءات فورية لرفع مستوى الوعي بشأن المخاطر المرتبطة باستخدام الإنترنت، إلى جانب تقديم النصائح والمشورة ليظل الانترنت مكانًا آمنًا للاستخدام.
كما تهدف إلى إتاحة مصادر وموارد لكل ما يتعلق بقضايا الاستخدام الآمن للانترنت من مواضيع، بالإضافة إلى بناء القدرات لتشجيع المستخدمين على بثّ محتوى خاصّ بهم عن قضايا الاستخدام الآمن للانترنت.
وقد تَمّ تقسيم محتوى الموقع إلى ستة أقسام رئيسية، وهي: الأطفال، النشء، شباب، أولياء أمور، تربويون، وتشريعات وآليات.وداخل تلك الأقسام الرئيسية هناك أقسام فرعية. فمثلاً قسم أولياء الأمور به قسم فرعي (هيا نتعلم) الذي يعطي معلومات تثقيفية للآباء والأمهات عن التقنيات الحديثة التي قد لا يعرفونها، وكذلك قسم فرعي آخر (احمِ طفلك) الذي يعلم الوالدين عن كيفية الطريقة المثلى لتوجيه الأبناء والبنات.
وهكذا بقية الأقسام الرئيسية والفرعية. بَقِي أن نذكر في النهاية، أنّ هناك في قسم (تشريعات وآليات) معلومات كثيرة عن السياسات التنظيمية، والأحكام القضائية المتعلقة بسوء استخدام التقنية الحديثة، وخصوصًا فيما يتعلق بالأطفال، وذكر الموقع أكثر البلدان العربية ونوعية الأحكام المتواجدة بها. ولكن لا يوفر الموقع طريقة تقديم الشكوى إلا في بلد واحد، هو دولة مصر الشقيقة، مع العلم أنّ الموقع موجه لجميع الدول العربية.
الإسلام اليوم، 22/11/2010

٢٦ مايو ٢٠١٠

TogetherVille : شبكة اجتماعية للأطفال

TogetherVille : شبكة اجتماعية للأطفال
أطلقت الأسبوع الماضى شبكة اجتماعية جديدة مخصصة للأطفال بين سن ٦ إلى ١٠ تحت مسمى «TogetherVille.com»، بهدف تعليمهم كيفية التواصل مع الآخرين عبر الإنترنت بشكل آمن، من خلال عرض بعض الصفحات المحددة لإبداء إعجابهم بها، ومنحهم بعض الألعاب الترفيهية والأدوات التى تعلمهم كيفية عمل بعض التصميمات الفنية البسيطة،
كما توفر لهم أيضاً إمكانية التواصل مع الأصدقاء، ومشاهدة بعض أفلام الكارتون ومقاطع الفيديو المضحكة، ويتميز الموقع أيضاً ببعض الخدمات الأخرى مثل خدمة البحث الآمن الذى يقيد عملية البحث بعدد من الأسئلة والخيارات التى يمكن مشاركتها مع الأصدقاء، إلا أن أهم ما يميز الموقع أيضاً أنه يمنح الآباء خاصية تتبع أنشطة أبنائهم على تلك الشبكة، حيث لا يتم تأكيد أى نشاط يقوم به الأبناء، إلا بعد إرسال رسالة إلى والديه عبر صفحاتهم على شبكة «فيس بوك» لإبداء موافقتهم على تلك الأنشطة.
المصري اليوم، 25/5/2010

١٩ مايو ٢٠١٠

جيل المعلوماتية الجديد.. يطبع العقد الحالي بسماته الخاصة

جيل المعلوماتية الجديد.. يطبع العقد الحالي بسماته الخاصة
لقد تجاوزنا الألفيتين، ولم نعد نُعد من الجيل الصغير من الآن فصاعدا. وهناك جيل آخر من الأحداث الصغار يستحق أن نعطيه بعض الأهمية، خاصة أننا لا نعلم الكثير عنه، لكن الشيء المؤكد أن ما يقوم به هذا الجيل وما يتوقعه من العالم قد تغير بسرعة. «كل ذلك بسبب التقنية التي هي ببساطة جزء من حمضهم النووي، التي تشكل كل الأشياء التي حولهم»، كما يقول دايف فيرهاغين المتخصص في نفسية الأطفال والمراهقين في مدينة شارلوت الأميركية. وبالنسبة لعلماء النفس والاجتماع، وخبراء وسائط الإعلام الذين يقومون بدراسة أفراد الجيل الشاب، فإن أجهزتهم ومعداتهم الرقمية هي التي تميزهم كمجموعة جديدة، عن المتقدمين أكثر في العمر، حتى ولو كان هؤلاء من هواة التقنيات أيضا. وقد تبدو هذه الفروق طفيفة، لكنها تشير إلى بروز جيل جديد فعلا.
ويقول المؤرخ نيل هوي الذي شارك في تأليف عدة كتب عن الأجيال البشرية في حديث لصحيفة «يو إس إيه توداي»، إن الجيل الحالي شرع يصل إلى سن البلوغ، «لكن يبدو أن هناك جيلا آخر يهيئ نفسه لكي يكون مختلفا عنه».

* جيل المعلوماتية
وتسمع كاثرين مونتغومري أستاذة الاتصالات في الجامعة الأميركية في واشنطن العاصمة، ومؤلفة كتاب «الجيل الرقمي» قصصا مماثلة من طلابها «الذين يبلغونني أن أشقاءهم الصغار لهم علاقة مختلفة مع هذه التقنيات». والفرق هنا، كما تقول، أن هؤلاء الصغار «لا يتذكرون أي وقت من الأوقات من دون أن يكونوا على اتصال دائم بالعالم الذي توفره مثل هذه التقنيات. فهم يكبرون ويترعرعون مع التوقعات التي تقول بأن تكون حاضرا وموجودا دائما بصورة اجتماعية ما. والفرق بين جيل الألفية والجيل الصغير هذا هو من الوضوح، بالنسبة لعالم النفسي لاري روسين من جامعة كاليفورنيا، بحيث أعلن ولادة الجيل الجديد في كتاب جديد سماه «المتصل ثانية، أو مرة أخرى» الذي يتفهم فيه «جيل المعلوماتية»، والأسلوب الذي يتعلمون بموجبه.
ويضيف أن الخبرة الحياتية التي تهيمن عليها التقنيات بالنسبة لأولئك الذين ولدوا منذ أوائل التسعينات مختلفة تماما عن الألفية (الثانية) التي كتب عنها في كتابه الصادر عام 2007 التي وصفها بـ«جيل المعلوماتية».
«والتقنية تعني نوعا من اتجاه العقل والفكر»، والتي تعني أيضا: «أنا الفرد المستقل»، كما يقول. «فكل الأمور قد فصلت حسب رغباتي وأذواقي الفردية.. من الاختيارات الموسيقية والتلفزيونية إلى غيرها».
ويضيف أن جيل المعلوماتية يشمل اليوم الأحداث والمراهقين في المدارس المتوسطة، لكن من المبكر جدا اعتبار هذا الجيل يضم أيضا طلاب المدارس الابتدائية والأصغر سنا من ذلك. ومثال على ذلك ويندي نوكس التي هي في الصف السابع في وينشستر في ولاية فيرجينيا، وهي تملك منذ أن كانت في عمر 12 سنة في السنة الماضية هاتفا جوالا تتواصل من خلاله طوال اليوم مع أصدقائها، إلى درجة أنها تضطر قبل خلودها إلى النوم إلى إرسال رسالة نصية للجميع تعلن فيها: «توقفوا عن الاتصال بي. علي الآن أن أخلد إلى النوم».

* سمات مميزة
* ويميز روسين 13 صفة مميزة في جيل المعلوماتية أبرزها:
* الحصول، أو التعرف المبكر، على التقنيات.
* المهارة في استخدام المهام المتعددة.
* الرغبة في الحصول أو القيام بالأمور فورا.
* القدرة على استخدام التقنية لإنتاج مجموعة واسعة متنوعة من المحتويات.
وهذه المميزات والصفات ليست غريبة على كيلي كريزيزك 15 سنة الطالبة في القسم الثانوي بولاية كونيكيتيكت. فهي تقول إن «كثيرين من أصدقائي يضعون الفيديو على مواقع بعضهم بعضا على (فيس بوك)، مستخدمين كاميرات الشبكة (ويبكام)».
ويعتقد روسين أن جيل المعلوماتية يؤمن بأن جميع الأمور ممكنة، وبأنه لا بد أن يقوم أحدهم بابتكار ما يفكرون أو يطمحون إليه، الذي سيتمكنون من تطويعه بعد ذلك حسب احتياجاتهم ورغباتهم.
ومثل هذا الاتصال الدائم مع الأصدقاء والأقران على مدار اليوم، ليس وقفا على المراهقين فحسب، بل يتعدى ذلك أيضا إلى الأطفال في صفوف الثالث والرابع الابتدائي القادرين على استخدام الشبكة أو الهواتف الجوالة للدردشة، كما يقول فيرهاغين. وكثيرون منهم يملك خمسة أجهزة تتنوع بين الهاتف الجوال والكومبيوتر والألعاب وغيرها.
وقد وجد روسين في بحثه أن 35% من الذين تتراوح أعمارهم بين الستة أشهر وثلاث سنوات، يملكون جهازا تلفزيونيا في غرف نومهم، وأن 10% من الذين تتراوح سنهم بين الرابعة والثامنة يملكون جهاز كومبيوتر في غرف النوم، وأن 51% من الذين تتراوح عمرهم بين 9 و12 سنة يملكون هاتفا جوالا. لا، بل هناك أطفال في سن 18 شهرا يحملون «ماوس» في أيديهم كما يؤكد فيرهاغين. «وهذا ما سيشكل فرقا كبيرا في كيفية عمل أدمغتهم مستقبلا».
ويحاول كثير من الباحثين تقرير ما إذا كانت التقنية قد تتسبب في جعل أدمغة الشباب الصغار تعمل بشكل مختلف. فاستنادا إلى بعض الأبحاث المتعلقة بالقيام بالمهام المتعددة، يميل روسين إلى تصديق مثل هذا التحول في أدمغة الشباب. ويدرس الباحثون أيضا كيف أن الصغار قبل ذهابهم إلى المدارس يتعاملون مع الوسائط المتعددة، سواء التي أحضرت خصيصا لهم، أو تلك التي يتعرضون لها، عندما يكون الصغار بصحبة والديهم وذويهم في الغرفة ذاتها مستخدمين ألعاب الفيديو، أو جهاز التلفزيون، أو غيره.

* ألعاب تفاعلية
وتقول عالمة النفس ساندرا كالفيرت مديرة مركز الوسائط الرقمية الخاص بالأطفال في جامعة جورج تاون في واشنطن العاصمة إن كثيرا من ألعاب الكومبيوتر التفاعلي في يومنا هذا مصممة لسن السنتين وما دونها. «وهذا تغيير كامل في كيفية نشوء الأطفال وتربيتهم. لقد كنا نبدأ معهم بالكتب، واليوم نبدأ مع الوسائط المتعددة من اليوم الأول. والسبب ليس لأن الكتب قد اختفت، بل لأن الفيديو هو أيضا من الأمور السائدة أيضا» على حد قولها.
ويعتقد روسين أن الفترات التي تحدد الأجيال أخذت تقصر نظرا لسرعة تغير الجيل عن الذي سبقه. فقد كان هناك جيل دعي «بيبي بومرز» امتد 20 سنة بين عامي 1946 و1964. ثم جاء جيل «إكس» الذي امتد 15 سنة، بين عامي 1965 و1980. وكان أقصر بخمس سنوات. ثم جاء جيل الألفيتين الذي عرف بـ«واي» الذي امتد عشر سنوات حتى عامنا الحالي. كل ذلك بسبب التقنيات والصرعات المختلفة التي تطبع كل جيل بصفة معينة.
ونظرا لأن هؤلاء الصغار هم أكثر انخراطا في التقنيات منذ نعومة أظفارهم، فإنه يتوجب تغيير النظام التعليمي برمته، كما يشير روسين، لأن القوس البياني للنمو في استخدام التقنيات من قبل الأطفال هو خير دليل على ذلك، وإلا سنخاطر بأن نكون خارجين عن النهج المفروض مع هذا الجيل الجديد، على صعيد تفكيرهم وتقبلهم للتعليم. «لذا يتوجب علينا توفير الخيارات لهم، لأنهم يريدون عالمهم الفردي الخاص»، كما يقول. «فهم يودون أن يكون كل جزء من المعلومات رهن إشارتهم حال احتياجهم إليه»، استنادا إلى فيرهاغين. «وهم أقل اهتماما بمعرفة الحقائق، واستيعاب المعلومات، من معرفة كيفية الوصول إليها وتركيبها ودمجها في حياتهم اليومية. ونحن نتحدث هنا عن أحداث في الصفوف الابتدائية فما فوق، وعن أطفال حتى أصغر سنا، المدركين كيفية الحصول على المعلومة. وبذلك تتطور أدمغتهم مع القدر الكبير من المعلومات الذي يتلقونها، مع إزالة التفاصيل غير المهمة منها، وبالتالي التركيز على الأجزاء التي يحتاجونها فقط»، على حد قوله.
الشرق الأوسط ، 23/2/2010

التجسس علي الأبناء‏..‏ نصيحة أمريكية

التجسس علي الأبناء‏..‏ نصيحة أمريكية
إذا أصر ابنك الذي لم يتجاوز‏13‏ عاما علي الدخول علي مواقع الدردشة علي الانترنت فيجب أن تراقبه‏..‏ أو بصورة أوضح تتجسس عليه وتدخل الي صفحته كأحد اصدقائه‏. هذه هي النصيحة التي يقدمها الخبراء الأمريكيون للآباء والأمهات لحماية ابنائهم من التعرض للاحتيال الإلكتروني‏.‏
من ناحية أخري دعى الخبراء الي توجيه نظر الأبناء الي اخفاء تاريخ الميلاد لأنه يمكن من خلاله الحصول علي العديد من المعلومات والبيانات الشخصية‏.‏
أما بالنسبة لمواقع الفيس بوك فالنصيحة هي عدم الدخول الي الملف الشخصي الذي يضم بيانات خاصة وصورًا أسرية والعبارات التي تشير الي عدم الوجود في المنزل أو القيام بإجازات لأنها بمثابة دعوة للسرقة‏.‏
أما النصيحة التي وجهت للآباء والأمهات فهي الأهم وهي تجنب نشر صور اطفالهم وبياناتهم لأنها يمكن ان تستغل أسوأ استغلال من قبل بعض المنحرفين‏.‏
الأهرام ، 18/5/2010

٢ مارس ٢٠١٠

التحذير من خطورة تحويل اللعب الافتراضي إلى حقيقة

التحذير من خطورة تحويل اللعب الافتراضي إلى حقيقة
اذا كان قتل امرئ جريمة يحاسب عليها القانون، فإن قتل الوقت جريمة يحاسب عليها التاريخ···
بهذه الكلمات ابتدأ القاضي الشيخ حسن الحاج شحادة كلامه عن ممارسي لعبة البوكر عبر الانترنت، والتي هي حسب رأيه عملية ادمان لا تختلف ابداً عن ادمان المخدرات، كونها تدفع اللاعب إلى التعلق بها وممارستها لساعات يومياً، الأمر الذي ينعكس مع الوقت ادماناً وعدم قدرة على التفلت من هذه اللعبة، وينتقل الامر عند البعض إلى ممارستها بالنقود بعد الاعتياد عليها واستشعار القدرة على الفوز فيها، في حين ان هذه الجريمة هي مما يسأل عنه الانسان يوم القيامة، إذ يسأل عن عمره فيما افناه.
واضاف الشيخ القاضي شحادة بأن من الواجب على الاهل في هذه الايام العصيبة التي تمر بها الأمة التنبه اكثر من اي وقت مضى إلى ما ينجرف الأبناء اليه عبر الانترنت، إذ يمكن لهذه الوسيلة التواصلية بين البشر ان تقود إلى مخاطر كبيرة، فالشبكة متوسعة ومتشعبة والإنسان لا يستطيع تحديد مواقع الاتصال التي قد تكون من بلاد العدو أو من اشخاص يتعاملون مع هذا العدو في العالم ودورهم افساد الجيل الجديد من العرب والمسلمين وما قد نعتبره نحن سليماً وصحيحاً وامرًا اعتيادياً قد يعتبره سوانا وسيلة للنيل منا، واداة لتربية أولادنا وفق مناهج مدروسة لافسادهم وتخريبهم·

وقال: المؤسف ان البعض يتعامل باستخفاف مع مثل هذه الآراء، ويرى بأننا نغرق في نظرية المؤامرة، ولكن هذا البعض لا يسأل نفسه كيف تتم المتغيرات في افكار الجيل الجديد من شبابنا، وما سر هذا الفساد المستشري في اوساطهم، سواء من خلال غرف الدردشة عبر الانترنت، أو رسائل الـ SMS، أو العاب القمار، أو مواقع الأفلام الإباحية، أو المواقع المخصصة لبرامج ومحطات التلفزة في العالم، وكلها وسواها تبث لساعات وساعات عبر الحاسوب وخط شبكة الانترنت ولم يعد بامكان الاهل في معظم الاحيان الرقابة على هذه الامور الا بتغييب الحاسوب عن الدار وهو امر اسوأ لأن الانسان فينا يحتاج احياناً إلى بعض المواد التوثيقية من مختلف دول العالم أو إلى معرفة آخر الاصدارات حول قضية تهمه أو آخر المكتشفات في هذا المجال أو ذاك أو للتواصل مع اهله في المغتربات ؛ وبالتالي فأي قرار يمكنه ان يتخذ؟

الحل برأيي يكمن في التوعية، والتوعية الدينية بالذات، لان الانسان الواعي قادر على ان يمتلك امكانية التحليل ومعرفةابعاد ما يتابعه واتخاذ الموقف الصائب منه، وإلى جانب هذه التوعية تأتي الصلاة الناهية عن الفحشاء والمنكر والبغي عملياً فالمخافة من الله عز وجل تدفع الانسان ترهيباً أو ترغيباً للبعد عن مثل هذه الممارسات الخاطئة التي قد تبدأ بكسب نقاط الكترونية وتنتهي بالشعور بالربح السريع لمال حقيقي فيندفع نحو الاكثر ليخسر ماله وبالتالي ماء وجهه للحصول على المزيد فالمزيد ليخسر بالتالي عبر هذه الشبكة العملاقة ومن يدري ماذا يمكن ان يقدم بعد ذلك. ونحن جميعاً ندرك ان مثل هذه المنتديات ليست بريئة الاهداف بل تقف خلفها المافيا وربما ما هو اسوأ منها وعلى الاقل اعداء امتنا الذين يريدون لأجيالنا الشابة الضياع والإنحراف والتفلت من كل القيم·

قضية ومشكلة
ورأي القاضي الشيخ حسن الحاج شحادة في موضوع العاب البوكر التي يتابعها شبابنا عبر الانترنت لا يختلف كثيراً عن رأي عالم الاجتماع الدكتور ابراهيم ادهم الذي يعتبر ان كافة الالعاب التي تردنا عبر الانترنت سوء كانت للقمار أو لمجرد تمضية أوقات الفراغ هي ذات نتائج سلبية على الصعيد النفسي إذ ان الجيل الجديد بات يفتقد من خلالها إلى الحياة العائلية والاجتماعية وإلى التواصل مع محيطه الاجتماعي في حين يعتبر نفسه انه يعزز هذا التواصل عبر الدردشة عن طريق الانترنت ومتابعة آخر المستجدات في العالم من خلال المنتديات، ولعل الخطر يكمن هنا في عدة نقاط لا بد لنا من التنبيه اليها :

اولاً: ان التواصل يتم مع شبكة عملاقة، انت تعّرف عن نفسك فيها سواء صدقاً أو كذباً، وسواك يعرف عن نفسه كذلك، وبالتالي فقد تدور اللعبة سواء البوكر أو سواها أو حتى الدردشة بينك وبين اعداء لأمتك دون ان تدري، وخلال هذه الدردشات يتباهى كل فرد بثقافته وبالتالي فهو قد يقدم معلومات سلبية أو ايجابية عن نفسه واهله ووطنه ويصبح خاضعاً لمن يتلقى تلك المعلومات ويستطيع استثمارها·
ثانياً: ان هذا التواصل قد يبدأ بساعة ليتحول مع الوقت إلى عدة ساعات، بلا طائل، بلا هدف، وبلا نتيجة عملية، وبالتالي فهي عملية افناء للعمر في امور لا فائدة منها عملياً وهذا أمر يهدد اوطاننا ومجتمعاتنا إذ بدلاً من التفكير والابتكار والابداع يتحول الشباب إلى البلادة والخمول والكسل والفراغ المميت·
ثالثاً: ان الاعتياد على العاب القمار والمراهنات والمصنفة عملياً تحت عنوان الميسر فيها خروج عن الواقع وعن ما امرنا الله عز وجل بالالتزام به وبالتالي يجازى لاعبها بالخسران في الدنيا - واهمه خسارة الوقت والمال والعمر - والآخرة، وهو خسران مبين، فممارسة هذه الالعاب عبر الانترنت ليست مسألة محصورة بالتسلية ولذا لا نستغرب يوماً إذا ما شاهدنا المزيد من غرق الشباب في الضياع والقمار والمخدرات·
رابعاً: المؤسف ان ذات اللعبة، اي لعبة تعليم القمار والبوكر والربح غير المشروع، تتم بطريقة اخرى ايضاً عبر دعوة الشباب لإجراء الاتصالات لحساب هذه المسألة او تلك ولتوقع ربح هذا الفريق أو ذاك، أو نجاح فنان هنا أو اغنية هناك وما إلى ذلك من العاب القمار المقنعة حيث اضاعة المال (كلفة كل اتصال) والعمر (الانشغال بامور تافهة) والوقت (التفرغ لغير العلم والمعرفة والعلاقات الاجتماعية) وكلها امور تفّرغ الانسان من انسانيته·
خامساً: فقدان السيطرة على الذات، فاللاعب هنا خاضع لألعاب الآخرين، منغمس في اللعبة دون التنبه إلى مخاطرها، منجرف في ما نهى عنه الله ورسوله، منعزل عن مجتمعه المحيط به بدءاً من اهله واقاربه وصولاً إلى مجتمعه ومحيطه الجامعي أو المدرسي وغيره، وبالتالي فإنه عندما يقرر الانقطاع عن هذه اللعبة يشعر بالوحدة والاكتئاب·

البديل··· غائب جزئياً
الباحث التربوي الاستاذ الدكتور محمد منير سعد الدين رأى بدوره ان ممارسة العاب البوكر وسواها عبر الانترنت جريمة بحق من يمارسها لأنه يضيع وقته وبالتالي عمره وذهنه وطموحاته في ما لا طائل منه ولا فائدة ترتجى منه وقد يضيع اكثر إذا ما مارس هذه اللعبة بالمال عملياً وغرق في متاهاتها وارباحها وخسائرها ومعطياتها فأدمن واضاع نفسه وماله·
وبرأي الدكتور سعد الدين فإن البديل عن هذه الممارسات يجب ان يتم تعويد الصغار عليه من خلال الاسرة والمدرسة منذ الصغر عن طريق:

أولاً: توسيع شبكة العلاقات العامة للاسرة بحيث يجد الاطفال دائماً نظيرهم في العمر والبيئة لقضاء اوقات المرح والتسلية معه بعيداً عن العاب الكومبيوتر التي تعزز الفردية والانانية والانغلاق على الذات والعيش في عالم افتراضي غير موجود عملياً على ارض الواقع، وتعزيز هذه العلاقات وخاصة مع الاصدقاء والاقارب بالزيارات واللقاءات العائلية والسهرات المشتركة والرحلات·
ثانياً: الربط ما بين الطفل وما بين الالعاب الجسدية التي يهواها كممارسة كرة القدم أو السلة أو الكرة الطائرة أو كمال الاجسام وسواها من الرياضة التي تعزز ثقة الانسان بنفسه وقدراته وتحميه من الوقوع في الامراض والبدانة والكسل كما انها توفر له شبكة معارف واصدقاء واسعة عبر تلك الاندية·
ثالثاً: تحديد اوقات الجلوس امام الحاسوب والدخول إلى الانترنت عند الأبناء بالاوقات التي يكون الاهل على تواجد فيها في المنزل لمتابعة اولادهم من حين إلى آخر ومتابعة ما يقومون به من العاب على هذه الشبكة والافضل دائماً حتى ولو تعددت الحواسيب داخل البيت الواحد ان يكون موضع الحاسوب ضمن القاعة التي يسهر فيها الاهل أو يستقبلون فيها الضيوف لكي يبقى الصغير وحتى المراهق مدركاً انه تحت الرقابة بصورة غير مباشرة فلا يدخل إلى منتديات تقوده إلى محرمات وفي الوقت نفسه لا يكون الاهل قد اشعروا هؤلاء بأن هناك ما هو ممنوع لأن كل ممنوع مرغوب ولكن بوجود الاهل الطفل والمراهق يدركان عملياً عندما يرتكبون اي خطأ بأنه خطأ بمجرد سؤال الاهل عنه·
رابعاً: لا تتركوا للطفل أو المراهق وقت فراغ طويل امام الشاشة وفي غرفته الخاصة بل لتكن المشاريع الاسرية بمشاركة من الجميع وخارج الدار ولو بزيارة الاهل أو حضور السينما أو القيام برحلة إلى منطقة ما أو بنزهة خلوية ولا تتركوا كمية كبيرة من المال معهم حتى لا تجرفهم مثل هذه المنتديات·
خامساً: نذكر هنا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم <كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته> فلينتبه الاهل إلى ابنائهم لأن خسارة الولد واخلاقه لا تعوضها اية ارباح في العمل أو في حسابك في المصرف أو في موقعك الاجتماعي·
جريدة اللواء (لبنان)، 6/2/2010
العنوان الأصلي للمقالة:العلماء والمختصون يحذرون من خطورة تحويل اللعب الافتراضي إلى حقيقة، ويدعون إلى استثمار الوقت في ما ينمّي طاقات الأمة وينفع أفرادها

٢٥ يناير ٢٠١٠

أطباء ألمان يضعون أسس فرع طبي خاص بـ "أمراض الميديا"

أطباء ألمان يضعون أسس فرع طبي خاص بـ "أمراض الميديا"
الأطفال والفتيان يهربون من عالم مشحون بالتوتر إلى عالم افتراضي مسالم
قضت النمساوية الشابة ناتاشا كامبوش 8 سنوات في قبو المنزل تتعرض للامتهان والتدنيس من قبل والدها، وتم تحريرها قبل ثلاث سنوات ونصف من هذه العذابات، إلا أن معاناتها لم تنته حتى الآن.
وقد اعترفت كامبوش نفسها في إحدى المقابلات بأنها أصبحت «عبدة» للصحافة والميديا، التي تطاردها صباحا ومساء، بعد تحررها من عبودية والدها. وهي تعترف أيضا بأنها تقضي الكثير من الوقت أمام التلفزيون والكومبيوتر في محاولة للبحث عن الذات والاندماج مع المجتمع. لكن البروفسور بيرت دي فيلدت، الباحث في شؤون الإدمان من جامعة هانوفر الألمانية، يرى أن كامبوش معرضة أكثر من غيرها لخطر الإصابة بمرض «إدمان الميديا»، من خلال محاولتها الهروب من العالم الواقعي إلى العالم الافتراضي في الكومبيوتر.
* «إدمان الميديا»
* كشفت دراسة أجراها الاتحاد الألماني لـ«مكافحة إدمان الميديا»، الذي تأسس قبل سنة، معاناة 1.7 في المائة من تلاميذ المدارس الذين تقل أعمارهم عن 15 سنة من مرض إدمان الكومبيوتر والألعاب الافتراضية والإنترنت، وأن 23 ألفا مهددون بالإدمان في المستقبل القريب. واتضح من الدراسة التي شملت 15 ألف تلميذ أن 14 ألفا يعانون من إدمان الميديا. ومن الطبيعي أن المرض كان ينتشر بين الأولاد أكثر من انتشاره بين البنات، ويحمل أطفال المدارس المرض معهم إلى الجامعات ليشكل حالة اجتماعية مرضية مقلقة. ويقضي الطفل، تحت 15 سنة، 4.8 ساعة يوميا أمام الكومبيوتر والألعاب وداخل الإنترنت. ولو احتسبنا وقت الدوام في المدرسة والنوم فسنجد أن الطفل يقضي معظم وقت فراغه أمام الميديا بعيدا عن الكتب واللعب والرياضة والتفسح.
ودفعت هذه النتائج خبراء المعهد إلى إطلاق دعوة عالمية إلى التعامل مع إدمان الميديا كفرع خاص في الطب يضم كافة أنواع الإدمان على الكومبيوتر والإنترنت والألعاب الافتراضية، إضافة إلى الأمراض الجسدية الأخرى الناجمة عن ذلك مثل «متلازمة العين المكتبية» و«تنميل اليد» وآلام الظهر والرقبة.. إلخ. وإذ تشير متلازمة العين المكتبية إلى جفاف العين جراء كثرة التحديق في شاشة الكومبيوتر، تشي اليد المتنملة بآلام وخدر اليد العاملة على الماوس، وتشبه في أعراضها حالة «يد التنس» التي يعاني منها لاعبو التنس.
ويضم اتحاد مكافحة إدمان الميديا 50 خبيرا في الإدمان يتخصصون في إدمان الكحول والمخدرات والأدوية ويمثلون أهم معاهد مكافحة الإدمان في ألمانيا. وذكر البروفسور بيرت دي فيلدت أن مفهوم إدمان الميديا دخل عالم الصحافة والطب لكن العالم لا يزال يفتقد إلى تعريف موحد له. كما لم يضع العلماء خصائص محددة تتعلق بإدمان الميديا وطرق تشخيصها ومعالجتها، والأهم طرق الوقاية منها. ويعمل الباحثون حاليا بتركيز من أجل وضع هذه المواصفات، وبالتالي إدخال إدمان المخدرات في الطب كحقل اختصاصي منفرد.
* الهروب إلى «العالم الافتراضي»
* دعت الباحثة دوروثي موكن، من مركز الإدمان في كولون، إلى كشف الجذور الاجتماعية للمرض، لأنه من الثابت أن المدمنين على الميديا يجدون في الكومبيوتر مهربا من عالمهم الحقيقي، المشحون بالتوتر والمشاكل، إلى عالم افتراضي مسالم. كما يجد الكثيرون من مدمني الميديا في ألعاب الكومبيوتر الافتراضية منفذا لتحقيق ما يعجزون عن تحقيقه في العالم الواقعي اليومي. ودعت موكن أيضا إلى إبعاد الأطفال الصغار عن الكومبيوتر إلى حين استكمالهم التطور النفسي والذهني الذي يؤهلهم لدخول العالم الافتراضي عن وعي، ودون أن يعرضهم ذلك للإدمان.
وكانت مجموعة أبحاث الإدمان في مستشفى برلين شاريتيه قد قدرت قبل سنة أن إدمان الإنترنت يصيب 10 في المائة من الألمان أو 1.5 مليون شخص. وكان عدد المدمنين عام 2000، حسب نفس المجموعة، لا يزيد عن 20 ألفا. وكشف الدكتور كريستوف موللر، من جامعة هانوفر عن نتائج دراسة جديدة حول إدمان الكومبيوتر والإنترنت والألعاب الإلكترونية تشي بأن معظم الذين يعانون من الإدمان هم من الذين يواجهون صعوبات جمة في الحياة اليومية ويجدون في ألعاب الكومبيوتر والعالم الافتراضي فرصة مناسبة للتعويض.
يعود الفضل، في إدخال مرض إدمان الكومبيوتر إلى القاموس الطبي، إلى عالم النفس الأميركي ايفان غولدبيرغ. وتعرف الانسكلوبيديا الألمانية إدمان الكومبيوتر بأنه شعور لا يقاوم يجبر الإنسان على العمل على الكومبيوتر. ويتعلق الإنسان بالكومبيوتر ويتحول العالم الافتراضي لديه إلى عالم لا مفك منه، الأمر الذي يؤدي إلى انقطاع صلاته الاجتماعية. وتؤدي الحالة إلى إهمال الحالة الشخصية والصحة والحالة النفسية وتتطور إلى «آلية دفاعية» وعدوانية، كما هو الحال مع المخدرات، ضد أي عائق يحول دون المريض ودون عالم الكومبيوتر.
وتشي الدراسات الحديثة بأن معظم المعانين من الإدمان هم من أولئك الذين يواجهون صعوبات جمة في الحياة اليومية ويجدون في ألعاب الكومبيوتر والعالم الافتراضي فرصة مناسبة لتحقيق الذات. والمشكلة بالنسبة لموللر هي أن مادة الإدمان، أي الكومبيوتر والإنترنت والألعاب، تتوفر في كل بيت وغرفة وزاوية وسوق، وبأسعار رخيصة، في حين أن الحصول على المخدرات والكحول يتطلب كثيرا من المال. عدا عن ذلك فإن القوانين تحظر بيع الكحول للشباب تحت سن 17 سنة، لكنها لا تمنع ألعاب العنف الكومبيوترية.
في هذه الأثناء، أعلن الباحث ميشال هوير عن أول مؤتمر حول «إدمان الميديا» في ألمانيا سيتم عقده في مدينة فيلنغن (جنوب) بين 25 و26 مارس (آذار) المقبل. وإضافة إلى دراسة المقترحات التي سيقدمها الحضور بهدف وضع الخصائص المشتركة للمرض، سيستمع المؤتمر إلى العديد من الدراسات مثل: «كيف يستخدم التلاميذ التقنية الافتراضية في حياتهم اليومية؟» و«كيف ينقل الصغار خبرتهم في العالم الافتراضي على العالم الحقيقي؟» و«ماذا يحدث لو تحول العنف الافتراضي إلى عنف واقعي؟»، و«دور الميديا في حصول المجازر في المدارس».. إلخ.
* الألعاب الإلكترونية العنيفة تزيد المشاعر العدوانية
* تشير العديد من الدراسات إلى أن الألعاب الإلكترونية الغنية بالمشاهد العنيفة، يمكن أن تزيد من عدوانية الطفل. كما رصد العلماء ازدياد حدة مشاعر الغضب والعدوانية لدى أعداد كبيرة من الأطفال والمراهقين من الذين مارسوا الألعاب الإلكترونية العنيفة.
وتزداد شعبية الألعاب الإلكترونية حول العالم إذ تقدر مبيعاتها بعشرات المليارات من الدولارات. ويمكن أن تشغل هذه الألعاب عبر أجهزة متنوعة، بما فيها الأجهزة المتخصصة مثل «بلايستيشن» و«ننتيندو» و«إكس بوكس»، إضافة إلى جهاز الكومبيوتر، ونظم ألعاب أخرى، وأخيرا الهاتف الجوال. وتقدم الألعاب الإلكترونية فوائدها في تطوير قدرات الأطفال والكبار، إذ إنها تكسبهم الثقة في أنفسهم عند الفوز فيها. كما أن لها أثرا تربويا إيجابيا يتمثل في تعلم الأطفال مهارات مثل الكتابة والتركيز، والحساب، إضافة إلى تشجيعها الرياضة البدنية. ويشير بعض الباحثين إلى أن هذه الألعاب تساعد في تمكين الأطفال من التعبير عن مشاعرهم وعلى التحكم في غضبهم. إلا أن لها آثارا سلبية تتمثل في تداخل ممارستها مع وقت دراسة الأطفال، مما يؤثر على الأداء الأكاديمي. كما رصد الباحثون صلة قوية بين الألعاب الإلكترونية العنيفة والسلوك العدواني. وتوصي الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال بإبعاد ألعاب الفيديو العنيفة عن المنازل حتى لا يراها الأطفال الصغار أو يلعب بها. كما أن بعض الألعاب تضع اللاعب في دور المعتدي، وتقدم مكافآت إيجابية للسلوك العنيف، مثل الفوز أو تحقيق أعلى النقاط.
الشرق الأوسط ، 6/1/2010

٢٣ أكتوبر ٢٠٠٨

دراسة سويسرية تحذر من إدمان الإنترنت وعواقبه

دراسة سويسرية تحذر من إدمان الإنترنت وعواقبه
أصبح التعامل مع شبكة الإنترنت جزءا من الحياة اليومية التي لا تستطيع نسبة لا بأس بها من البشر -لاسيما في الدول المتقدمة- الاستغناء عنها، سواء للعمل أو الدراسة أو حتى تمضية أوقات الفراغ. لكن دراسة سويسرية صدرت الثلاثاء عن مركز متابعة إدمان المخدرات والمسكرات قالت "إن كثرة استخدام الإنترنت قد تؤدي إلى نوع من الإدمان المرضي سواء بين المراهقين أو البالغين".
وتحذر الدراسة من الإغراق في التعامل مع ألعاب الإنترنت وغرف المحادثة المعروفة باسم "شات" وتصفح المواقع الإباحية، حيث تؤدي زيارة تلك المواقع إلى مشكلات نفسية وصحية وتتحول مع الوقت إلى نوع من الإدمان الضار. ومن أبرز الأضرار التي تحذر منها الدراسة التي حصلت الجزيرة نت على نسخة منها، عدم توفر الوقت للأنشطة الاجتماعية، وقطع أواصر الصلات بين المستخدم والعالم الحقيقي المحيط به، وتجعله يعيش في عالم افتراضي خيالي لا وجود له في الواقع.

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F086797D-921F-458A-9D14-F71E32B1AC4D.htm
الجزيرة ، 21/10/2008

إدمان الإنترنت.. أعراضه وأساليب معالجته

إدمان الإنترنت.. أعراضه وأساليب معالجته
هناك إجماع بين العديد من الدارسين والباحثين على أن تكنولوجيا الاتصال الحديثة، وفي مقدمتها '' شبكة الإنترنت'' قد فتحت عصراً جديداً من عصور الاتصال والتفاعل بين البشر، وفي وظل فرة المعلومات والمعارف التي تحتويها وتزايد الاقبال عليها وازدياد ساعات الابحار بها، فظهر ما يسمى '' إدمان الإنترنت''، كظاهرة لا مجال لتجاهلها من قبل الدارسين والباحثين، لذا فإن هناك اليوم العديد من الدراسات والمؤتمرات العلمية والدوريات المتخصصة، لبحث ودراسة الآثار النفسية والاجتماعية والجسمية لسوء استخدام شبكة الإنترنت.وبعد دخول الإنترنت الكثير من الدول العربية وانتشارها في البيوت والمقاهي،فقد لزم علينا أن ننظر إلى الأمر نظرة موضوعية؛ لبحث جوانبه الإيجابية والسلبية، ونتعرض هنا لمشكلة تطرح نفسها على الساحة العالمية يسميها البعض ''إدمان الإنترنت''.
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=236759
الرأي (الأردنية) ، 22/10/2008

٤ سبتمبر ٢٠٠٨

كيف نحمي الأطفال والمراهقين من أضرار العالم الإلكتروني؟

كيف نحمي الأطفال والمراهقين من أضرار العالم الإلكتروني؟
يمتلك أكثر من 4 من كل 5 من المراهقين في الولايات المتحدة اليوم، جهازا الكترونيا واحدا على الأقل، مثل الهاتف الجوال، أو الهاتف الذكي، أو المساعد الرقمي الشخصي، أو الكومبيوتر. ويستخدم الكثير منهم هذه الأجهزة لممارسة الألعاب عبر الشبكة الالكترونية، إرسال البريد الالكتروني أو الرسائل الفورية، تصفح الانترنت، تأسيس مدوناتهم الشخصية، أو زيارة مواقع الشبكات الاجتماعية. ومع تنامي الإعلام الالكتروني، فقد تزايدت أعداد الشكاوى من المضايقات الالكترونية، أو ما يسمى "التخويف الالكتروني" ...
http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=13&issueno=10864&article=484342&feature=1
الشرق الأوسط ، 26/8/2008


5 أساليب لحماية الأطفال على موقع الفيس بوك

5 أساليب لحماية الأطفال على موقع الفيس بوك

Facebook is a fun place to spend time on the Net। With all the games and gadgets, teens could spend hours just playing around and having a good time. At the same time, they're conversing with their friends and keeping up with the latest gossip.

العمر المقترح لإدماج الأطفال في عالم الحاسبات والإنترنت

العمر المقترح لإدماج الأطفال في عالم الحاسبات والإنترنت

There is no right or wrong time to introduce your child to the family computer. Much like deciding when to buy the first bike, or when your child can go out alone with friends, the choice will be based on your parenting style, your values and, most importantly, your child’s readiness. Consider the following milestones as you help your children learn how to use the computer, how to communicate online, and how to remain safe.
http://familyinternet.about.com/od/introtofamilycomputing/a/growthchart.htm

٤ أغسطس ٢٠٠٨

في الصيف ، لازم نحب القراءة !

في الصيف ، لازم نحب القراءة !
أصبحت القراءة بالنسبة إلى الطلبة والشباب من آخر اهتماماتهم وفقد الكتاب بريقه نتيجة لانتشار الثورة الالكترونية، بالإضافة إلى عدم توافر العوامل والتشجيع من الدولة والمختصين على حب القراءة، ففي استبانة قامت بها (أخبار الخليج) شارك فيه متفوقو الشهادة الثانوية أكد 77% من الطلاب أن نظام التعليم لا يشجع على القراءة، و62% يحبون القراءة و40% من المتفوقين لا يملكون الوقت الكافي للمطالعة الخارجية، بينما أكد 49% من الطلاب أن المدرسين لا يشجعونهم على القراءة لان التقييم يعتمد على الحفظ ولا مجال للإبداع والأفكار الخلاقة.
http://www.akhbar-alkhaleej.com/ArticlesFO.asp?Article=251327&Sn=INVS
أخبار الخليج ، 2/8/2008

حبّ القراءة يفتقر إلى القدوة

حبّ القراءة يفتقر إلى القدوة
لماذا يُحتفل بالقراءة في الكتب الورقية تحديداً؟ هناك «السنة العالمية للكتاب»، و»اليوم العالمي لكتب الأطفال»، وأيام عالمية ومهرجانات وطنية للقراءة، تقام سنوياً، و2008 هي «السنة العالمية للقراءة»، وفي المكتبات تُخصص زوايا ليُقرأ على الصغار قصص وحكايات... كلها نشاطات من شأنها تشجيع الصغار، خصوصاً، على الاسترسال في الكتب، ورفع معنويات الذين يودّون محو الأمية.
http://www.daralhayat.com/society/07-2008/Item-20080709-08c08bc3-c0a8-10ed-0007-ae6d627e7cba/story.html
الحياة، 10/7/2008

في أي سن يتوجب على الأطفال والأولاد الحصول على أجهزتهم الرقمية

في أي سن يتوجب على الأطفال والأولاد الحصول على أجهزتهم الرقمية في أي سن يتوجب على الأطفال والأولاد الحصول على أجهزتهم الرقميةلكن في اي سن يتوجب على الاطفال الحصول على هاتفهم الاول الجوال وكومبيوتر اللابتوب وشخصيتهم الافتراضية الخاصة على الشبكة؟ مثل هذه التساؤلات الجديدة باتت تجابه آباء وأمهات القرن الواحد والعشرين، خاصة وانه لا توجد لديهم خبرة سابقة في هذا المضمار لتوجيههم، إذ ماذا يستطيعون ان يقولوا لابن العاشرة من عمره او ينصحوه، لأنهم عندما كانوا في سنه لم تكن مثل هذه الاجهزة متوفرة. وبعض الآباء والأمهات حريصون على توفير التقنيات لاولادهم.

١١ يوليو ٢٠٠٨

القواعد الخمس لتعامل الأطفال مع الإنترنت‏

القواعد الخمس لتعامل الأطفال مع الإنترنت‏
أصبح التعامل مع شبكة الإنترنت واقعا لا يمكن الهروب منه ويمكن أن نجعل شبكة الإنترنت آمنة لأطفالنا ونحقق من خلالها أكبر فائدة لهم ونحد من الجوانب السلبية لها والتي يمكن أن يتعرضوا لها علي الشاشة‏.‏ جانب كبير من المسئولية يقع علي عاتق الأبوين فمن خلال توجيهاتهم يمكن أن يتعامل الأطفال مع الشبكة بأمان‏.‏
منع التعامل مع الإنترنت بغرض حماية الأطفال يمكن أن تؤدي إلي نتيجة عكسية فقد يلجأ الأطفال إلي التعامل معها خارج المنزل سواء عند الأصدقاء أو في المدرسة أو في النادي‏.‏ الإرشادات التالية ستساعدنا علي توفير بيئة آمنة لتعامل الأطفال مع الإنترنت‏:‏
‏1-‏ تكلم مع طفلك عن الشبكة‏:‏ معرفة الأطفال معلومات عن الشبكة أكثر أهمية من مراقبة استخدامهم للإنترنت أو الحد من الوقت الذي يقضونه في التعامل معها‏.‏ يجب التحدث مع طفلك عن المعلومات التي يمكن أن يتشارك فيها مع أصدقائه علي شبكة الإنترنت‏.‏
يجب أن يعرف الطفل أن المعلومات التي يقوم بإدخالها علي مواقع الشبكات الاجتماعية مثل الفيس بوك أو غيرها يمكن أن يساء استخدامها وأن تنتشر بسرعة بين أشخاص هو لا يفضل أن يتعرفوا علي هذه المعلومات أو بين مستخدمين لا يعرفهم‏.‏
كما يجب أن يدركوا أن بعض المعلومات لا يجب مطلقا إدخالها علي شبكة الإنترنت مثل عنوان المنزل ورقم التليفون ومهنة الأب وأي معلومات مالية مثل اسم البنك الذي تتعامل معه الأسرة كما يجب أيضا الحرص الشديد عند إرسال صور شخصية لمواقع الشبكات الاجتماعية‏.‏ يجب الوصول إلي تفاهم واتفاق مشترك مع أطفالنا حول قواعد استخدام الإنترنت ويجب أن يتفهموها بطريقة بسيطة وواضحة في نفس الوقت‏.‏
‏2-‏ مواقع لشبكات الأطفال‏:‏ أسهل طريقة للحد من أي مخاطر يمكن أن يتعرض لها الأطفال عند التعامل مع مواقع الشبكات الاجتماعيةأن نوجههم إلي الشبكات الاجتماعية الخاصة بالأطفال مثل‏Imbee.com‏ والتي تتيح بيئة آمنة للأطفال يمكن أن يستمتعوا بالتعامل معها بدون قلق من أن يتقابل الأطفال مع غرباء يمكن أن يتعاملوا معهم بشكل سيء‏.‏
‏3-‏ برامج مراقبة المواقع‏:‏ توجد برامج كثيرة يمكن أن نستخدمها لكي نمنع المواد غير الأخلاقية وغير الملائمة للأطفال من الوصول إلي شاشة الحاسب ومن أمثلة هذه البرامج‏NetNanny‏ أو‏Cybersitter‏ ويمكن الوصول إليهم بسهولة من علي شبكة الإنترنت‏.‏ هذه الطريقة مناسبة للأطفال الصغار ولا ينصح أن نستخدمها مع الشباب لأن ذلك سيدفعهم إلي التفكير من اختراق هذه البرامج أو الالتفاف حولها ويصبح تعليمهم الاستخدام المفيد لشبكة الإنترنت أهم من المنع‏.‏
‏4-‏ موقع الحاسب في المنزل‏:‏ يجب أن نختار بعناية مكان الحاسب الشخصي الذي يستخدمه الطفل في التعامل مع شبكة الإنترنت ومن المفضل أن يكون في غرفة المعيشة بحيث يتعامل مع الإنترنت في وجود باقي أفراد الأسرة‏.‏ لا ينصح بأن يستخدم الطفل حاسب محمول وشبكة إنترنت لاسلكية فيسهل عليه استخدام الإنترنت في غرفته أو في مكان بعيد عن أنظارنا‏.‏
‏5-‏ راقب التليفون المحمول‏:‏ أنواع كثيرة من التليفونات المحمولة الحديثة تستطيع التعامل مع الإنترنت فإذا كان طفلك لديه تليفون محمول يستطيع التعامل مع شبكة الإنترنت فمن المهم أن نقوم كل فترة بفتح تليفونه المحمول ومشاهدة المواقع التي يقوم بالدخول عليها للتأكد من أنه يتبع القواعد التي تم اتفاقه معنا عليها‏.‏
الأهرام، 8/7/2008

١٠ أبريل ٢٠٠٨

فتح الأبواب للتعلم؛ معرفة القراءة والكتابة هي شأن عائلي

فتح الأبواب للتعلم؛ معرفة القراءة والكتابة هي شأن عائلي


السادة أولياء الأمور ومربو الأسر الأعزاء
إننا نواجه تحدياً ضخماً. فلكي ننجح في الاقتصاد العالمي القائم على المعرفة، فإن أبناءنا بحاجة إلى مهارات معرفية قوية جداً. إنهم بحاجة إلى تنمية مهاراتهم الأساسية في القراءة، والكتابة، والمحادثة، والاستماع لكي يصبحوا مفكرين نقديين ومستعملين حصيفين للمعلومات.
يجب أن يكون أبناؤنا قادرين على فهم أنواع متعددة من المواد المقروءة وأن يكتبوا بوضوح وإقناع. إنهم بحاجة إلى أن يكونوا قادرين على إيجاد المعلومات واستعمالها من أجل اتخاذ القرارات وتكوين معرفة جديدة.
إنهم بحاجة للتفكير النقدي في القضايا المعقدة. فهذه هي المهارات المعرفية التي ستمكّن أبناءنا من اكتشاف العالم والتفاعل معه، ومن طرح الأسئلة وطلب الإجابات وبناء الاستقلالية. فتصبح بوابة لتعلمهم ومستقبلهم.
إن معرفة القراءة والكتابة لا تُكتسب في المدرسة فقط؛ بل يمكن تعلمها في كل مكان، من قراءة لافتات قطارات الأنفاق وعلب رقائق الإفطار، إلى الاستماع إلى قصص الأسرة باللغة المحكية في المنزل، إلى تصفح الإنترنت. وأنتم بإمكانكم أن تؤثروا تأثيراً قوياً على معرفة أبنائكم بالقراءة والكتابة. وقد تم تصميم هذا الكتيب لجعل المعرفة بالقراءة والكتابة شأناً أسرياً، كي تتمكنوا من المساعدة في تطوير مهارات معرفة القراءة والكتابة لدى أبنائكم من أول يوم يبدؤون فيه بالكلام إلى اليوم الذي يتخرجون فيه من المدرسة الثانوية.
لقد أظهرت البحوث أن أولياء الأمور والمربين لهم أثر عميق في جاهزية أبنائهم للقراءة عند دخولهم المدرسة. فالقراءة والكتابة والتحدث والاستماع هي مهارات تستمر في النمو والتغير كل عام. ويظل التأثير الإيجابي للأسرة تأثيراً مهماً على الصغار طوال مراحل تطورهم في المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية. هذا الكتيب سيساعدكم على فهم ما يمكن توقعه من حيث نمو طفلكم والأمور التي يتوجب عليكم الاهتمام بها في غرفة فصل طفلكم. كما أنه يقدم لكم أفكاراً عديدة حول كيفية مساعدة طفلكم في هذا المضمار.
إن مستقبل أبنائنا يعتمد على هذه المهارات المهمة. لذلك نرجو منكم الانضمام إلينا لمساعدة أبنائنا على النجاح.

الكتيب بنصه الكامل على الرابطة التالية:
http://www.newvisions.org/teaching_learning/downloads/FLG07_Arabic.pdf
منشورات مؤسسة New Visions for Public Schools . وتم تنفيذ هذا المشروع بفضل الدعم السخي من إدارة التعليم لمدينة نيويورك ودار النشر RANDOM HOUSE, INC

١٦ مارس ٢٠٠٨

غرف الدردشة وعمليات التراسل الفوري أقل خطرا على الأطفال من المواقع الاجتماعية

غرف الدردشة وعمليات التراسل الفوري أقل خطرا على الأطفال من المواقع الاجتماعية
الآباء والأمهات القلقون من تعرض اطفالهم الى المهووسين جنسيا وغيرهم، من الذين يشكلون خطرا على الانترنت، عليهم الكف عن التفكير في أن مواقع الشبكات الاجتماعية مثل «ماي سبايس» و«فايسبوك» هي مصدر الخطر الاكبر، بل انها غرف الدردشة وجلسات التراسل الفوري التي تجعل الاطفال يتحولون الى ضحايا للشريرين بشكل عام. هذا ما استنتجته دراسة قام بها باحثون في صحة الاطفال من «إنترنت سوليوشنس فور كيدس» (حلول الانترنت للاطفال) في سانتا أنا، وهي مجموعة لا تستهدف الربح في ولاية كاليفورنيا في اميركا، بالاشتراك مع «مركز ابحاث جرائم ضد الاطفال» في جامعة نيو همبشاير في اميركا.

٢٢ يناير ٢٠٠٨

مرشدون لمساعدة مستخدمي الهواتف المحمولة في اليابان

مرشدون لمساعدة مستخدمي الهواتف المحمولة في اليابان
تخطط الحكومة اليابانية لاستخدام مرشدين لمساعدة من يواجهون مشكلات مع هواتفهم المحمولة.. فقد أعلنت الحكومة عن تنظيم اختبارات بدعم حكومي لاختيار مرشدين مهمتهم مساعدة المستخدمين على معرفة كيفية استعمال الهواتف المحمولة التي تزداد تعقيدا.
ويستنكر الناس في اليابان الثرثرة في الهواتف المحمولة داخل الحافلات أو عربات القطار لذلك يلجأ العديد من الاشخاص لاستخدام هواتفهم ذات التكنولوجيا العالية بمعدل اكثر لكتابة الرسائل النصية أو لكتابة المدونات أو تصفح الانترنت.
وقال مسؤول في وزارة الاتصالات "تهدف الخطة الى مساعدة المستخدمين ليس فقط على تفهم الوظائف المعقدة للهواتف المحمولة ولكن أيضا على التعرف على طرق التسعير المعقدة."
وتابع أنه بالاضافة الى تقديم نصائح مفيدة عن كيفية استخدام الهواتف فان الخبراء الذين سيتم توظيفهم في متاجر الهواتف المحمولة سيساعدون الاباء على تعلم كيفية التحكم في تصفح اطفالهم التواقين للتكنولوجيا الحديثة لشبكة الانترنت.
الموقع العربي لوكالة الأنباء "رويترز" ، 22/1/2008

١٤ يناير ٢٠٠٨

إنتاج أول لعبة بلاي ستيشن عن الحج
خطوة نحو مواجهة «أفلام العنف» و«البقاء للأقوى»
في تجربة تعد الأولى من نوعها، كشفت مصادر عاملة في مجال الالكترونيات لـ«الشرق الأوسط» عن انتاج لعبة بلاي ستيشن عن الحج تحتوي على مراحل الحج وكيفية التعامل مع الحجاج كرجل امن او مسعف او أي كانت هوية ونوعية العامل في الحج.
ويأتي ذلك كخطوة اولى نحو مواجهة برامج العنف والخطر والاجرام التي اتجهت شركات الالكترونيات والالعاب لتصديرها، في ظل دعوات تربوية الى سرعة اتخاذ أي اجراء لمواجهة هذه البرامج العنيفة والمؤثرة. واوضح عامر بن محمد المطوع الباحث المتخصص في مخاطر برامج الألعاب الإلكترونية واختصاصي ملكية فكرية ومسؤول استقبال طلبات براءات الاختراع والمخترعين لدول مجلس التعاون في حديث خاص لـ «الشرق الاوسط» ان المشروع سيتم بالمشاركة مع جهات تربوية واجتماعية، اضافة إلى اختصاصيين نفسيين.
http://www.aawsat.com/details.asp?section=3&article=452871&issue=10631
الشرق الأوسط ، 6/1/2008

٣٠ ديسمبر ٢٠٠٧

خير جليس.. كتاب أم كمبيوتر أم الانترنت؟


خير جليس.. كتاب أم كمبيوتر أم الانترنت؟
مشاغل الحياة اليومية والفقر وانتشار الانترنت وألعاب الكمبيوتر والفضائيات يأخذ شباب الموصل (في العراق) بعيدا عن القراءة

الحاسوب.. الأقراص الليزرية.. العاب الحركة على جهاز (السوني).. عشرات الفضائيات ببرامجها المختلفة تشد القارئ الذي ابتعد كثيرا عن قراءة الكتاب واقترب أكثر للحاسوب وللانترنت ولألعاب (الاكشن) والفضائيات ولكن الحكاية لن تنتهي عند هذه النقطة فقراء الكتاب لم ينقطعوا عن قراءته ورغم الانفجار الواسع للمعلوماتية وعولمة التلفزة إلا أن الكتاب يستمر في جريان معلوماته ولن ينقطع أبداً.
http://www.meo.tv/culture/?id=55245
ميدل إيست أونلاين ، 1/12/2007