skip to main |
skip to sidebar
الإنترنت مـيزة الـحضارة الـجديدة أم مـرضـها ؟ 
إن مستخدم الانترنت قد يكتفي بساعة أو اقل في بداية استعماله للانترنت مع الشعور بالمتعة الكافية، ولكن مع تكرار الاستعمال وتشعب العلاقات الألكترونية والفعاليات الأخرى يتولد لدى المستعمل شعور بالحاجة إلى مزيد والمزيد من الوقت للوصول إلى المتعة نفسها التي كان يحققها سابقا، أما في حالة الانسحاب فأنه سيعاني من القلق والتوتر وحدة المزاج.ونظرا لطبيعة إدمان الانترنيت كونه فشل لا أرادي للتحكم من دون أية حالة سكر أو فقدان للوعي الذاتي فأن كثير من الأطباء النفسيين يقرنون إدمان الانترنت بالإدمان على المقامرة ولكنه لا خلاف بأنه يشترك مع بقية أنواع الإدمان الأخرى بقدرته على التدمير.وقد قامت جمعية الأطباء النفسيين الأميركية بنشر دراسة أجريت على 500 من مستخدمي الانترنت بإفراط، كانت تصرفاتهم تقارن بالإعراض المعروفة في تشخيص الإدمان على المقامرة واعتمادا على الإعراض فأن 80% من الذين شاركوا في هذه الدراسة والذين تم تصنيفهم على أنهم انترنت مستقلون أظهروا أدمانا واضحا في سلوكهم النمطي وكانت النتيجة النهائية التي توصلت إليها هذه الدراسة ''أن استعمال الإنترنت بإفراط يؤدي بصورة مؤكدة إلى تدمير الحياة الأكاديمية والاجتماعية والمالية والمهنية بالطريقة نفسها التي تقوم بها أشكال الإدمان الأخرى الموثقة بصورة جيدة مثل المقامرة والكحول والمخدرات''.
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=239965الرأي (الأردنية) ، 22/11/2008
بالقطري الفصيح ...الإنترنت عالم المتناقضات 
أمامك عالم هو الداء والدواء، فنحن لا نعي ماذا يتعرض له ابناؤنا وبناتنا في هذا العالم. «مجلة العالم الرقمي» اقتحمت اشهر بؤر الفساد العربية على الانترنت «البال توك..» المليء بالجنس والارهاب وحتى المخدرات!!، هذا التحقيق الجريء قادنا الى صراع شديد مع الرقيب فالمحذوف مما نطرحه الآن يفوق ما ورد فيه من حقائق.. الرقابة هنا رقابة ذاتية، رقابة المسؤولية الذاتية وليس من جهة اخرى، حفاظا على مشاعر الكثيرين وتماشيا مع منهجنا الاعلامي المتزن الرافض للاثارة الرخيصة، ما نطرحه الآن واحد فقط من بين معاول هدم عديدة تكالبت للاجهاز على ثقافتنا وقيمنا ونحن شبه غائبين عن الوعي!!.. هنا ندق جرس الانذار لانه اذا ما تهاونا تجاه هذه الحادثة فانها قد تكون بمثابة الكارثة الحضارية وبداية الانهيار الخلقي لمجتمعات وشعوب عرفت على مر العصور بالعفة والطهارة ومكارم الاخلاق، القضية التي نحن بصددها لا تمس مجتمعاً بعينه لكنها تمس الجميع.. جميعنا نحن كمسلمين وعرب، لا احد يعلم كيف وصلنا الى هذه الهاوية والوضع المأساوي، لكن من المؤكد ان هناك رقابة غائبة وتربية سليمة مفقودة مما يزيد من وتيرة الانحراف في مجتمعاتنا.. فمن يضع الجرس لوضع حد لمجازر البال توك؟!!
http://www.al-sharq.com/DisplayArticle.aspx?xf=2008,June,article_20080614_32&id=lastpage&sid=
الشرق (القطرية) ، 14/6/2008
هل يفسد الإنترنت الشباب؟ 
علاقة الشباب بالانترنت تحتاج الي مراجعة في ظل هذه النسب المخيفة..(60%) من الشباب يترددون علي مقاهي الانترنت من اجل الدردشة و(20%) من اجل مشاهدة المواقع الرياضية و(12%) لمشاهدة المواقع الطبية والتجارية و8% لمشاهدة المواقع السياسية..هذا ما توصل اليه تقرير صادر عن مركز المعلومات برئاسة مجلس الوزراء.. وهذا يعني ان80% من الشباب رغم تواضع عدد مستخدمي خدمات الانترنت في مصر واعمارهم غالبا تقل عن30 عاما ـ يستخدمون الانترنت فيما هو ضار لهم ولمجتمعهم.. وشيئا فشيئا يدخلون في دائرة ادمان الكمبيوتر والانترنت.... وهذا ينعكس عليهم فيما بعد بالكثير من الامراض النفسية مثل الاكتئاب وعزوفهم عن التفاعل مع المجتمع.
الأهرام ، 3/11/2008
انغماس شباب مصر في الشبكات الرقمية يساهم في تغريبهم رغم ايجابيات الكومبيوتر 
في حديث إلى «الحياة»، يرى الدكتور كمال مغيث الخبير في «المركز القومي للبحوث التربوية»، أن الاغتراب من أخطر سلبيات الإيغال في دخول العوالم الافتراضية التي يقدّمها الكومبيوتر وألعاب الفيديو وشبكة الانترنت وغيرها.
ويقول مغيث: «يظهر هذا الاغتراب عادة بالانفصال بين مستخدم هذه العوالم ومحيطه، وضمنها الأسرة والأصدقاء. وأغلب الظن أن هذا الاغتراب يتولد نتيجة الانغماس في الإنترنت والألعاب الإلكترونية، وليس العكس، أي أن استغراق الشاب أو المراهق في هذا العالم لا يأتي نتيجة شعوره بالاغتراب».
http://www.alhayat.com/science_tech/10-2008/Item-20081027-3f601c8e-c0a8-10ed-011c-4d16ea9e69b8/story.htmlالحياة ، 28/10/2008
خطواتك للتغلب على إغراء المواقع الإباحية 
مشاهدة المواقع الإباحية أصبحت شكوى متكررة في عصر التكنولوجيا والإنترنت، فقد وقع الكثيرون من الشباب من الجنسين في شَرَك تلك المواقع المدمرة، بل أصبح بعضهم صرعى الإدمان القاتل لتلك المواقع التي يقبلون عليها في البداية أحيانًا بدافع الفضول واكتشاف المجهول!! وأحيانا على سبيل (الاستفادة !) التي قد يدعيها بعضهم ضحكًا على أنفسهم!!
فإذا كنت تعاني من إدمان مشاهدة المواقع الإباحية -أيا كان غرضك من المشاهدة- وتريد أن تكف ولا تستطيع، وكلما اقتربت من الجهاز تسأل نفسك في حيرة توهمك بها رغباتك التي لا تنطفئ.. هل من سبيل إلى الخلاص؟ وهل ستنتظم حياتك وتعود إلى ما كانت عليه إذا تمكنت من الامتناع أو حتى الإقلال من معدل مشاهدة هذه المواقع؟ فهذا هو الطريق:http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&cid=1227019055034&pagename=Zone-Arabic-AdamEve%2FAEALayoutإسلام أون لاين، 19/11/2008
البنتاغون تحظر "فلاش ميموري" بعد تفشي فيروس "مدمر" 
طلبت وزارة الدفاع الأمريكية من كافة موظفيها عدم استخدام بطاقات الذاكرة الرقمية "فلاش ميموري"، بسبب انتشار فيروس "مدمر" ضرب شبكة "البنتاغون" الإلكترونية، يُعتقد أنه تسرب إلى الشبكة من خلال استخدام أحد تلك البطاقات.
وقال مسؤولون في وزارة الدفاع الأمريكية إن تم إبلاغ موظفي المكاتب التابعة للبنتاغون بمختلف أنحاء العالم بقرار حظر استخدام بطاقات الذاكرة، أو أية ملحقات أخرى تستخدم فتحات USB، لتوصيلها بأجهزة الكمبيوتر المربوطة مع الشبكة الإلكترونية لوزارة الدفاع.
http://arabic.cnn.com/2008/scitech/11/22/pentagon.flash/الموقع العربي لـ : سي إن إن ، 22/11/2008
المواقع "الاجتماعية" بين متعة التعارف وخطورة نشر المعلومات الشخصية 
أصبحت الانترنت جزءاً لا يتجزأ من حياة الشباب، وتحولت إلى عالم كامل يلتقون فيه بالأصدقاء وحتى بشريك الحياة أحياناً. لكن الخبراء يحذرون من خطورة نشر المعلومات الشخصية، التي يمكن استغلالها من قبل بعض الشركات.
لا يمر يوم في حياة معظم الشباب دون الإبحار في عالم الانترنت، ولو لمدة قصيرة، يقضون معظمها حسب ما تؤكده معظم الدراسات في الدردشة سواء بهدف التعارف أو البحث عن أصدقاء ذوي اهتمامات مشتركة أو البحث عن معلومات في غرف الدردشة والمنتديات المتخصصة في موضوعات ما. وفي حياتهم "الافتراضية" على الشبكة العنكبوتية، يعطي الشباب الكثير من المعلومات الخاصة بهم دون تفكير أو وعي بما قد تعنيه هذه المعلومات بالنسبة لبعض الشركات.
http://www.dw-world.de/dw/article/0,2144,2648687,00.htmlم
وقع (دويتشه فيله ) ، 28/6/2007
خبير معلومات مصري يحذر من "الفايس بوك" 
قام خبير المعلومات المصري د. جمال مختار مؤلف كتاب "الفيس بوك عدو أم صديق " بتحذير الآباء المصريين و العرب ومستخدمي موقع "فيس بوك" من الدخول على الموقع والاشتراك في خاصية الصفحات الخاصة قبل قراءة الاشتراطات الخاصة للاشتراك في هذه الصفحات بالتفصيل ، كما نصح من لا يجيد الإنجليزية أن يحرص على الترجمة الدقيقة حتى لو استعان بصديق أو قاموس للترجمة.وقال في برنامج "صباح الخير يا مصر" بالتلفزيون المصري الأحد إن من بين الاشتراطات التي يغفل عنها البعض عدم إمكان إلغاء المعلومات الشخصية التي يكتبها المشترك عن نفسه أو الصور كما يشترط الموقع حرية استخدامها والإضافة عليها من أية جهة أخرى عن الشخص.ونصح الشباب بعدم الإفراط في كتابة الأسرار العائلية وتاريخ الأسرة والصور الشخصية وهو مالا يتناسب مع الخصوصية التي نحرص عليها في مجتمعاتنا العربية.وأضاف أن الموقع الذي قام بتصميمه شاب أمريكي توسع ودخلت شركات عالمية كبيرة متخصصة في صناعة التكنولوجيا في تمويله وبعض منها يتبع جهات مخابراتية عالمية وجهات بحثية حريصة على جمع المعلومات ولو كانت صغيرة وهو مالا يعيه الشباب بدرجة كافية ويتعامل معه بالتالي بحسن نية.وطالب خبير المعلومات المصري الآباء في مصر والعالم العربي بالارتقاء بمستواهم في استخدام الكمبيوتر والإلكترونيات لمعرفة استخدامات أطفالهم والمواقع التي يدخلونا ومراقبتها بدقة مع التوجيه والنصيحة الهادئة والقائمة على توضيح الأسباب وخطورة الاندفاع وراء الإغراءات التي تروج لها بعض المواقع وأصبحت نوادي كبيرة بلا أسوار.
http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=55930&Page=13موقع صحيفة (المصريون)، 2/11/2008
موقع فايس بوك Facebook : هل من أجندة خفية؟ 
وقد ثارت حول الموقع مجموعة من الملاحظات والانتقادات الحادة المترافقة مع نموه السريع وغير العادي، وكان بعض تلك الملاحظات سياسي الطابع، تربطه بشبكات أمنية تنتهي عند وكالة المخابرات المركزية الأمريكية CIA ووزارة الدفاع الأمريكية، ولم يكن مطلقو الاتهامات هذه المرة من العرب أو المسلمين أو حتى من يساريي أمريكا اللاتينية أو نازيي أوروبا، أو من الكتاب المشهورين بتبني نظريات المؤامرة، بل من بعض المواطنين الأمريكيين العاديين، ومن شريحة متنوعة منهم، بعضهم ليبرالي النزعة، وبعضهم الأخر غير مسييس أثارته تجارب عايشها وأصدقاؤه مع الموقع أدت إلى اعتقالات ومتابعات وفصل من الجامعات بسبب معلومات حصلت عليها الشرطة المحلية وإدارات الجامعات عنهم من فايس بوك... ويحفل الإنترنت بالصفحات والتعليقات المكتوبة باللغة الإنكليزية ضد الموقع المذكور. http://www.bokra.net/?cGF0aCUzRGFydGljbGUlMjZpZCUzRDQ0MTYwموقع بكرا ، 30/12/2007
الصين تصدر أول تعريف لادمان الانترنت 
نشر اطباء صينيون اول تعريف تشخيصى فى البلاد لادمان الانترنت فى نهاية الاسبوع وسط جهود لمعالجة العدد المتزايد من المشكلات النفسية التى يتردد انها ناتجة عن الاستخدام المفرط للانترنت.وقال تاو ران الخبير الطبى فى مستشفى بكين العسكرى العام حيث تطور التعريف انها ايضا اول مرة تخصص فيها الصين وحدات نفسية بالمستشفيات لعلاج مثل هذه الحالات.
http://arabic.peopledaily.com.cn/31657/6530391.htmlالشعب اليومية، 10/11/2008
عالم مجنون .. من التواصل الإلكتروني المفرط 
الأفراد الذين يحملون أجهزة تتيح لهم التواصل مع أصدقائهم وعائلاتهم وعملهم طوال الوقت، هم ذلك النوع من الأفراد الذي يسمي الباحثون أحدهم باسم: «المتواصل المفرط». وهؤلاء يزيد عددهم باستمرار حسبما أعلنت دراسة من شركتي «آي دي سي» و«نورتل». وهم يمثلون نحو 16 بالمائة من العاملين في زمننا الحالي، وسوف تزيد نسبتهم إلى 40 بالمائة بحلول عام 2013.
ربما تعرف شخصا أو اثنين أو أكثر، ممكن يحملون معهم جهازا أو أكثر للتواصل الدائم مع المكتب والأصدقاء. وهم يجيبون على المكالمات الهاتفية أثناء تناولهم العشاء في المطعم أو يتحول انتباههم أثناء مشاهدة التلفزيون ليقوموا بقراءة إحدى الرسائل النصية. وربما تكون أنت ذلك الشخص.
وقد أفادت الدراسة بأن أعداد هؤلاء الأفراد في تزايد مستمر. ويقول كيلي كانيلاكيز، وهو قائد استراتيجيات وعمليات للمسؤول التنفيذي عن التقنية في نورتل: «إن أعداد الأفراد الذين يتحولون إلى التواصل المفرط في ازدياد مستمر».
http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=13&issueno=10808&article=476994&feature=1الشرق الأوسط ، 1/7/2008
التكنولوجيا الرقمية تعطل عمل الموظفين وتبدد أوقاتهم 
أظهرت دراسة أعدتها شركة إحصاء أمريكية، أن اقتصاد الولايات المتحدة خسر عام 2006 وحده ما لا يقل عن 650 مليار دولار وذلك بسبب تشتت انتباه الموظفين وفقدانهم التركيز جراء سيل المعلومات الإلكترونية التي تعترضهم عبر البريد الإلكتروني ومواقع العمل الرقمية.
وقالت الدراسة إن التوقف عن العمل للرد على بريد إلكتروني أو للبحث عن معلومات موجودة في رسائل قديمة ومحفوظة أو لإجراء اتصال بالهاتف الجوال لا تبدد وقت الموظف خلال الرد فحسب، بل ترغمه على إضاعة ما يعدل ضعف ذلك الوقت 10 أو 20 مرة من أجل استجماع أفكاره والعودة إلى النقطة التي أوقف عندها عمله.
http://arabic.cnn.com/2007/scitech/12/27/info.overload/index.htmlالموقع العربي لـ: سي إن إن ، 27/12/2007
السوق الإلكترونية السوداء تهدد مواقع الإنترنت 
أصبحت عناوين مواقع الإنترنت ونطاقاتها تجارة مشروعة جلبها التطور التكنولوجي، ولأنها تشبه غيرها من أنواع التجارة كان لابد من ظهور ما يعرب بـ"السوق الإلكترونية السوداء" وهي بالتأكيد تختلف شكلاً ومضموناً عن نظيرتها التقليدية المعروفة.
فمؤخراً ذكرت مصادر إخبارية أن أحد الأشخاص فى الولايات المتحدة باع اسم موقعاً إلكترونيًا بمبلغ يقدر بـ 2.6 مليون دولار فى حين أنه اشتراه بحوالي 20 دولاراً فقط مقابل حجز الدومين، ليفتح بذلك مجالاً جديداً لاستخدامات الإنترنت أو ما يعرف بـ"تجارة مواقع الإنترنت ونطاقاتها".
الشئ نفسه ينطبق على ظاهرة انتشرت حديثاً تتمثل في بيع الإيميلات أو البريد الإلكتروني مقابل مبالغ مالية كبيرة لاسيما وإن كان هذا البريد من الأسماء المميزة والقصيرة.
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=134157&pg=1موقع محيط ، 23/11/2008
76% يؤيدون إنشاء اتفاقية دولية لمنع الفضائيات الهابطة 
أيـّدت ما نسبته 76% من المشاركات باستبيان الشرق على الإنترنت أهمية "إنشاء اتفاقية دولية لمنع الفضائيات الهابطة"، بينما رأت 21% منها أنّها "ليست مع إقامة مثل هكذا اتفاقية"، لتقف نسبة 3% على الحياد. من جهتها، قالت شيخة الجفيري، عضو المجلس البلدي إنـّها "تؤيد قيام اتفاقية دولية لمنع الفضائيات الهابطة، أسوة باتفاقيات منع الإتجار بالبشر، والاتفاقية التي تحرم بيع الأطفال موادَّ إباحية، ومحاربة تبييض الأموال والإرهاب"، مضيفة أنّه "لا يمكننا - كمجتمعات - تحقيق النتائج المرجوة دون وجود تعاون دولي، حيث لا يمكن للأهل مراقبة ما يشاهده أطفالهم على التلفزيون لمدة 24 ساعة يومياً على مدى سنوات". و أضافت أنّ "الموادّ الإباحية لا تعرض فقط على الفضائيات، وإنـّما على الإنترنت أيضاً، حيث يجب الوصول إلى تعاون دولي بهذا الخصوص، لأنّ الجهود الفردية و إن كانت دولية لن تتوصل إلى شئ ما لم تمنع هذه الموادّ من الميناء الأساسي للإنترنت على محركات البحث". و حذرت من أنّ "بعض الموادّ لا تستهدف الكبار فقط كضحايا، وإنّما الأطفال أيضاً".http://www.al-sharq.com/DisplayArticle.aspx?xf=2008,November,article_20081115_527&id=local&sid=localnewsالشرق (القطرية) ، 15/11/2008