المؤتمر السنوي لـ «الجمعية الأميركية لنُظُم المعلومات»: 456 بحثاً بينها 4 من العالم العربي
قبل أيام قليلة، اختتم «المؤتمر السنوي للجمعية الأميركية لنُظُم المعلومات»، (أمسيس 2007). وعلى مدار 4 أيام، حظي المؤتمر بضيافة مدينة كيستون، التي ترتفع أكثر من ألفي متر عن سطح البحر، في ولاية كولورادو الأميركية. وشهد «أمسيس 2007» مشاركة كثيفة تجلت في حضور المئات من العلماء والباحثين فى مجال نُظُم المعلومات
................
ويُلاحظ أن موضوعاته تمحورت حول تطبيقات الحكومة الإلكترونية، والصحة الإلكترونية (وخصوصاً استخدام تقنية «التعرف عن الهوية بواسطة موجات الراديو» «رفيد» في العناية الصحية)، وعلاقة تكنولوجيا المعلومات بالتعليم، وإدارة المعرفة، والطبيعة العالمية لتكنولوجيا المعلومات، ووسائل أمن المعلومات، وحماية خصوصيات الأفراد، ونماذج الأعمال في اقتصاد المعرفة، وعلاقة نظم المعلومات بالجغرافية، وفوائد ومعوقات التجارة المحمولة والتجارة الإلكترونية، وعلاقة نُظُم المعلومات بالبنى الاقتصادية والاجتماعية والثقافية المختلفة. المزيد على الرابطة التالية:
http://www.alhayat.com/science_tech/09-2007/Item-20070903-cc60b42f-c0a8-10ed-01b1-93400d03cad3/story.html
الحياة، 4/9/2007
قبل أيام قليلة، اختتم «المؤتمر السنوي للجمعية الأميركية لنُظُم المعلومات»، (أمسيس 2007). وعلى مدار 4 أيام، حظي المؤتمر بضيافة مدينة كيستون، التي ترتفع أكثر من ألفي متر عن سطح البحر، في ولاية كولورادو الأميركية. وشهد «أمسيس 2007» مشاركة كثيفة تجلت في حضور المئات من العلماء والباحثين فى مجال نُظُم المعلومات
................
ويُلاحظ أن موضوعاته تمحورت حول تطبيقات الحكومة الإلكترونية، والصحة الإلكترونية (وخصوصاً استخدام تقنية «التعرف عن الهوية بواسطة موجات الراديو» «رفيد» في العناية الصحية)، وعلاقة تكنولوجيا المعلومات بالتعليم، وإدارة المعرفة، والطبيعة العالمية لتكنولوجيا المعلومات، ووسائل أمن المعلومات، وحماية خصوصيات الأفراد، ونماذج الأعمال في اقتصاد المعرفة، وعلاقة نظم المعلومات بالجغرافية، وفوائد ومعوقات التجارة المحمولة والتجارة الإلكترونية، وعلاقة نُظُم المعلومات بالبنى الاقتصادية والاجتماعية والثقافية المختلفة. المزيد على الرابطة التالية:
http://www.alhayat.com/science_tech/09-2007/Item-20070903-cc60b42f-c0a8-10ed-01b1-93400d03cad3/story.html
الحياة، 4/9/2007
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق