الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.
الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.
الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر كبيراً .
الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.
الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر كبيراً .
ورد في الحديث عن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد".
وقال الإمام البخاري في صحيحه: "وكان عمر رضي الله عنه يكبّر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيراً، وكان ابن عمر يكبّر بمنى تلك الأيام وخلف الصلوات وعلى فراشه وفي فسطاطه ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعاً".
والتكبير عند العلماء في هذه الأيام على نوعين: مطلق ومقيد.
أما التكبير المطلق فيبدأ من أول شهر ذي الحجة ويكون في جميع الأوقات؛ أي في الصباح والمساء، وقبل الصلاة وبعد الصلاة، وفي كل وقت.
أما التكبير المقيد فيكون بعد الصلوات المكتوبات، وأرجح أقوال أهل العلم أنه يبدأ من فجر يوم عرفة إلى عصر آخر يوم من أيام التشريق.
وقال الإمام البخاري في صحيحه: "وكان عمر رضي الله عنه يكبّر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيراً، وكان ابن عمر يكبّر بمنى تلك الأيام وخلف الصلوات وعلى فراشه وفي فسطاطه ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعاً".
والتكبير عند العلماء في هذه الأيام على نوعين: مطلق ومقيد.
أما التكبير المطلق فيبدأ من أول شهر ذي الحجة ويكون في جميع الأوقات؛ أي في الصباح والمساء، وقبل الصلاة وبعد الصلاة، وفي كل وقت.
أما التكبير المقيد فيكون بعد الصلوات المكتوبات، وأرجح أقوال أهل العلم أنه يبدأ من فجر يوم عرفة إلى عصر آخر يوم من أيام التشريق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق