الفضائيات والإنترنت وضعف التوجيه ساهمت في هجران المكتبة
وجدتها معزولة في أرففها عائلات كبيرة وكثيرة بعض بناتها لم تلمسها يد إنسان، يكسو وجوهها الحزن والأسى، تتوسد الأتربة وتلتحف الغبار، مهجورة تحلم بمن يزورها، تلكم هي مكتباتنا التي القراء يحبذون ارتيادها. صحيفة الرياض طرحت ظاهرة عزوف القراء عن ارتياد المكتبات وسبل العلاج على عدد من المختصين فكان هذا التحقيق.
http://www.alriyadh.com/2007/07/29/article268843.html
الرياض، 29/7/2007
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق