٤ أغسطس ٢٠٠٨

وداعاً أيها الكاسيت

وداعاً أيها الكاسيت
الطلب عليه تراجع حتى أن دور النشر توقفت عن اعتماده
من جهته، أكد نائب رئيس دار «بلاكستون أوديو»، «جون ستانتون»، أن المؤسسة لا تزال تنتج نسخا من إصداراتها على شرائط الكاسيت التي لا يزال عدد من المكتبات يقدم على شرائها. إلا أنه توقع أن تستمر المؤسسة في إنتاج هذه الشرائط حتى عام 2009 فقط.
http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=37&issueno=10838&article=480847&feature=1
الشرق الأوسط ، 31/7/2008

ليست هناك تعليقات: