لم يكن توني بلير مجرد رئيس وزراء سابق, وإنما أحد أشهر نجوم السياسة الدولية طوال عقد كامل, ومع ذلك لم يمتلك موبايل إلا حين غادر مكتبه في داوننج ستريت بلندن!بلير اعترف بذلك وهو في باريس امام مؤتمر صحفي نظمه حزب الاتحاد من أجل الحركة الشعبية الفرنسي الحاكم. الطريف أنه ذات يوم أراد السياسي المخضرم أن يبعث برسالة (إس إم إس) من المحمول لأحد أصدقائه, ولكن نظرا لنقص معرفته بإسلوب إرسال الرسائل القصيرة, نسي أن يحدد هويته, وسرعان ماجاءه الرد: عفوا.. ولكن من أنت؟
الأهرام، 14/1/2008
ملاحظة: نورد هذا الخبر، بغض النظر عن شخصية صاحبه ، فقد كانت له مواقفه غير الإيجابية بالمرة مع القضايا العربية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق