مشاكل وإزعاجات الإنترنت
استطاعت الإنترنت تقديم الكثير من الخدمات وسهلت على المستخدمين مهامّ شاقة وزادت من سرعة الحصول على المعلومات. ولكنّها تحتوي في الوقت نفسه على نشاطات خاطئة وإزعاجات كبيرة لأكثر مستخدميها صبرا، وقد تهدد هذه الإزعاجات خصوصيّتهم وأمن هويّتهم. وتبقى بعض هذه الإزعاجات موجودة لغاية الآن، ولم يتمّ إصلاحها أو إزالتها. وتتراوح هذه المشاكل والإزعاجات بين عدم شفافيّة شروط استخدام خدمات بعض المواقع، وعدم توفير عروض فيديو منوّعة وجديدة بشكل مقنع، وكلفة عالية للكتب الإلكترونيّة، وسيل كبير من الإعلانات التي تستخدم تقنيات مختلفة في الكثير من المواقع، وعوالم افتراضيّة لديها زخم إعلاميّ أكبر من حجم مستخدميها، بالإضافة إلى عدم تسهيل عمليّة تسجيل معلومات المستخدمين، وعدم تقيّد الكثير من المواقع بالمقاييس والمعايير المفترضة، ووجود الكثير من المزعجين والتافهين في مواقع المنتديات الذين يقومو بإلهاء بقيّة الأعضاء عن الوصول إلى ما يريدونه من المعلومات، وعدم وجود مستوى مساعدة جيّد للمواقع التي تقدم خدمات تعتمد على تقنيات ويب 2.0
http://www.aawsat.com/details.asp?section=13&article=445380&issue=10577
الشرق الأوسط ، 13/11/2007
استطاعت الإنترنت تقديم الكثير من الخدمات وسهلت على المستخدمين مهامّ شاقة وزادت من سرعة الحصول على المعلومات. ولكنّها تحتوي في الوقت نفسه على نشاطات خاطئة وإزعاجات كبيرة لأكثر مستخدميها صبرا، وقد تهدد هذه الإزعاجات خصوصيّتهم وأمن هويّتهم. وتبقى بعض هذه الإزعاجات موجودة لغاية الآن، ولم يتمّ إصلاحها أو إزالتها. وتتراوح هذه المشاكل والإزعاجات بين عدم شفافيّة شروط استخدام خدمات بعض المواقع، وعدم توفير عروض فيديو منوّعة وجديدة بشكل مقنع، وكلفة عالية للكتب الإلكترونيّة، وسيل كبير من الإعلانات التي تستخدم تقنيات مختلفة في الكثير من المواقع، وعوالم افتراضيّة لديها زخم إعلاميّ أكبر من حجم مستخدميها، بالإضافة إلى عدم تسهيل عمليّة تسجيل معلومات المستخدمين، وعدم تقيّد الكثير من المواقع بالمقاييس والمعايير المفترضة، ووجود الكثير من المزعجين والتافهين في مواقع المنتديات الذين يقومو بإلهاء بقيّة الأعضاء عن الوصول إلى ما يريدونه من المعلومات، وعدم وجود مستوى مساعدة جيّد للمواقع التي تقدم خدمات تعتمد على تقنيات ويب 2.0
http://www.aawsat.com/details.asp?section=13&article=445380&issue=10577
الشرق الأوسط ، 13/11/2007
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق